پرش به محتوا

امن (واژگان): تفاوت میان نسخه‌ها

۴۱۹٬۳۳۳ بایت اضافه‌شده ،  ‏۸ اکتبر ۲۰۲۳
بدون خلاصۀ ویرایش
(صفحه‌ای تازه حاوی «{| class="wikitable" style="margin-right:auto;margin-left:auto" |+ریشه و مشتقات واژه امن !واژه !صورت !متن آیه !سوره (مشاهده آیه) !آیه |- |اۤزَرَ |_ٴَازَرَ |{{AFRAME|Surah=48|Ayah=29}} |فتح |29 |- |أَزْر |أَزْرِ |{{AFRAME|Surah=20|Ayah=31}} |طه |31 |} رده:فرهنگن...» ایجاد کرد)
 
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۷: خط ۷:
!آیه
!آیه
|-
|-
|اۤزَرَ
|ٱؤْتُمِنَ
|_ٴَازَرَ
|ٱؤْتُمِنَ
|{{AFRAME|Surah=48|Ayah=29}}
|وَإِنْ  كُنْتُمْ عَلَى سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ  أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ  وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا  فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ
|[[سوره فتح(متن و  ترجمه)#29|فتح]]
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و  ترجمه)#283|بقره]]</nowiki>
|283
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَمَا جَعَلْنَا  أَصْحَابَ النَّارِ إِلا مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلا فِتْنَةً  لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ  الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ  وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ  مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ  وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلا هُوَ وَمَا هِيَ  إِلا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ
|<nowiki>[[سوره مدثر(متن و ترجمه)#31|مدثر]]</nowiki>
|31
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|الَّذِي أَطْعَمَهُمْ  مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ
|<nowiki>[[سوره قریش(متن و ترجمه)#4|قریش]]</nowiki>
|4
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|ثُمَّ كَانَ مِنَ  الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ
|<nowiki>[[سوره بلد(متن و ترجمه)#17|بلد]]</nowiki>
|17
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِلا الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ
|<nowiki>[[سوره تین(متن و ترجمه)#6|تین]]</nowiki>
|6
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِلا الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا  بِالصَّبْرِ
|<nowiki>[[سوره العصر(متن و ترجمه)#3|العصر]]</nowiki>
|3
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَمَا نَقَمُوا  مِنْهُمْ إِلا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ
|<nowiki>[[سوره بروج(متن و ترجمه)#8|بروج]]</nowiki>
|8
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا  الأنْهَارُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ
|<nowiki>[[سوره بروج(متن و ترجمه)#11|بروج]]</nowiki>
|11
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|إِنَّ الَّذِينَ لا  يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ لَيُسَمُّونَ الْمَلائِكَةَ تَسْمِيَةَ الأنْثَى
|<nowiki>[[سوره نجم(متن و ترجمه)#27|نجم]]</nowiki>
|27
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|فَمَا لَهُمْ لا  يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره انشقاق(متن و ترجمه)#20|انشقاق]]</nowiki>
|20
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِلا الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ
|<nowiki>[[سوره انشقاق(متن و ترجمه)#25|انشقاق]]</nowiki>
|25
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|فَبِأَيِّ حَدِيثٍ  بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره مرسلات(متن و ترجمه)#50|مرسلات]]</nowiki>
|50
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ
|<nowiki>[[سوره مطففین(متن و ترجمه)#29|مطففین]]</nowiki>
|29
|29
|-
|-
|أَزْر
|ٴَامَنَ
|أَزْرِ
|ٴَامَنُ
|{{AFRAME|Surah=20|Ayah=31}}
|فَالْيَوْمَ الَّذِينَ  آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ
|[[سوره طه(متن و ترجمه)#31|طه]]
|<nowiki>[[سوره مطففین(متن و ترجمه)#34|مطففین]]</nowiki>
|34
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|إِنَّهُ كَانَ لا  يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ
|<nowiki>[[سوره قارعه(متن و ترجمه)#33|قارعه]]</nowiki>
|33
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|وَمَا هُوَ بِقَوْلِ  شَاعِرٍ قَلِيلا مَا تُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره قارعه(متن و ترجمه)#41|قارعه]]</nowiki>
|41
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ  وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ  رَهِينٌ
|<nowiki>[[سوره طور(متن و ترجمه)#21|طور]]</nowiki>
|21
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَمْ يَقُولُونَ  تَقَوَّلَهُ بَلْ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره طور(متن و ترجمه)#33|طور]]</nowiki>
|33
|-
|ٴَامَنَ
|_ٴَامَنُ
|فَآمَنُوا  فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ
|<nowiki>[[سوره صافات(متن و ترجمه)#148|صافات]]</nowiki>
|148
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|وَإِنْ لَمْ  تُؤْمِنُوا لِي فَاعْتَزِلُونِ
|<nowiki>[[سوره دخان(متن و ترجمه)#21|دخان]]</nowiki>
|21
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|فَلا يَصُدَّنَّكَ  عَنْهَا مَنْ لا يُؤْمِنُ بِهَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَتَرْدَى
|<nowiki>[[سوره طه(متن و ترجمه)#16|طه]]</nowiki>
|16
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|فَأُلْقِيَ  السَّحَرَةُ سُجَّدًا قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى
|<nowiki>[[سوره طه(متن و ترجمه)#70|طه]]</nowiki>
|70
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَن
|قَالَ آمَنْتُمْ لَهُ  قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ  فَلأقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ وَلأصَلِّبَنَّكُمْ فِي  جُذُوعِ النَّخْلِ وَلَتَعْلَمُنَّ أَيُّنَا أَشَدُّ عَذَابًا وَأَبْقَى
|<nowiki>[[سوره طه(متن و ترجمه)#71|طه]]</nowiki>
|71
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|إِنَّا آمَنَّا  بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنَ  السِّحْرِ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى
|<nowiki>[[سوره طه(متن و ترجمه)#73|طه]]</nowiki>
|73
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|وَإِنِّي لَغَفَّارٌ  لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى
|<nowiki>[[سوره طه(متن و ترجمه)#82|طه]]</nowiki>
|82
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِن[
|وَكَذَلِكَ نَجْزِي  مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَشَدُّ  وَأَبْقَى
|<nowiki>[[سوره طه(متن و ترجمه)#127|طه]]</nowiki>
|127
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|قَالُوا آمَنَّا  بِرَبِّ الْعَالَمِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#47|شعراء]]</nowiki>
|47
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَن
|قَالَ آمَنْتُمْ لَهُ  قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ  فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ لأقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ  وَلأصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#49|شعراء]]</nowiki>
|49
|-
|ٴَامَنَ
|نُؤْمِنُ
|قَالُوا أَنُؤْمِنُ  لَكَ وَاتَّبَعَكَ الأرْذَلُونَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#111|شعراء]]</nowiki>
|111
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|لا يُؤْمِنُونَ بِهِ  حَتَّى يَرَوْا الْعَذَابَ الألِيمَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#201|شعراء]]</nowiki>
|201
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِلا الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانْتَصَرُوا  مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ  يَنْقَلِبُونَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#227|شعراء]]</nowiki>
|227
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|لا يُؤْمِنُونَ بِهِ  وَقَدْ خَلَتْ سُنَّةُ الأوَّلِينَ
|<nowiki>[[سوره حجر(متن و ترجمه)#13|حجر]]</nowiki>
|13
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ  الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الأمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لا  يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره مریم(متن و ترجمه)#39|مریم]]</nowiki>
|39
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|إِلا مَنْ تَابَ  وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ  شَيْئًا
|<nowiki>[[سوره مریم(متن و ترجمه)#60|مریم]]</nowiki>
|60
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَإِذَا تُتْلَى  عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا  أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقَامًا وَأَحْسَنُ نَدِيًّا
|<nowiki>[[سوره مریم(متن و ترجمه)#73|مریم]]</nowiki>
|73
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا
|<nowiki>[[سوره مریم(متن و ترجمه)#96|مریم]]</nowiki>
|96
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ  بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْخُلَطَاءِ  لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا  الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ وَظَنَّ دَاوُدُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ  فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ
|<nowiki>[[سوره ص(متن و ترجمه)#24|ص]]</nowiki>
|24
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|أَمْ نَجْعَلُ  الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الأرْضِ أَمْ  نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ
|<nowiki>[[سوره ص(متن و ترجمه)#28|ص]]</nowiki>
|28
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|لَقَدْ حَقَّ  الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره یس(متن و ترجمه)#7|یس]]</nowiki>
|7
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ  أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره یس(متن و ترجمه)#10|یس]]</nowiki>
|10
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَن
|إِنِّي آمَنْتُ  بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ
|<nowiki>[[سوره یس(متن و ترجمه)#25|یس]]</nowiki>
|25
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ  أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ  آمَنُوا أَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلا  فِي ضَلالٍ مُبِينٍ
|<nowiki>[[سوره یس(متن و ترجمه)#47|یس]]</nowiki>
|47
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|الَّذِينَ آمَنُوا  بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمِينَ
|<nowiki>[[سوره زخرف(متن و ترجمه)#69|زخرف]]</nowiki>
|69
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَقِيلِهِ يَا رَبِّ  إِنَّ هَؤُلاءِ قَوْمٌ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره زخرف(متن و ترجمه)#88|زخرف]]</nowiki>
|88
|-
|ٴَامَنَ
|_ٴَامَ
|يَهْدِي إِلَى  الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا
|<nowiki>[[سوره جن(متن و ترجمه)#2|جن]]</nowiki>
|2
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|وَأَنَّا لَمَّا  سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخَافُ  بَخْسًا وَلا رَهَقًا
|<nowiki>[[سوره جن(متن و ترجمه)#13|جن]]</nowiki>
|13
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِن[
|وَأَنَّا لَمَّا  سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخَافُ  بَخْسًا وَلا رَهَقًا
|<nowiki>[[سوره جن(متن و ترجمه)#13|جن]]</nowiki>
|13
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ  آمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ  مُبِينٍ
|<nowiki>[[سوره ملک(متن و ترجمه)#29|ملک]]</nowiki>
|29
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|ثُمَّ أَرْسَلْنَا  رُسُلَنَا تَتْرَا كُلَّ مَا جَاءَ أُمَّةً رَسُولُهَا كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنَا  بَعْضَهُمْ بَعْضًا وَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ فَبُعْدًا لِقَوْمٍ لا  يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره مومنون(متن و ترجمه)#44|مومنون]]</nowiki>
|44
|-
|ٴَامَنَ
|نُؤْمِنُ
|فَقَالُوا أَنُؤْمِنُ  لِبَشَرَيْنِ مِثْلِنَا وَقَوْمُهُمَا لَنَا عَابِدُونَ
|<nowiki>[[سوره مومنون(متن و ترجمه)#47|مومنون]]</nowiki>
|47
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَالَّذِينَ هُمْ  بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره مومنون(متن و ترجمه)#58|مومنون]]</nowiki>
|58
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَإِنَّ الَّذِينَ لا  يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ عَنِ الصِّرَاطِ لَنَاكِبُونَ
|<nowiki>[[سوره مومنون(متن و ترجمه)#74|مومنون]]</nowiki>
|74
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ  مِنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا  وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ
|<nowiki>[[سوره مومنون(متن و ترجمه)#109|مومنون]]</nowiki>
|109
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَتْ
|مَا آمَنَتْ  قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَفَهُمْ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره انبیاء(متن و ترجمه)#6|انبیاء]]</nowiki>
|6
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|مَا آمَنَتْ  قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَفَهُمْ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره انبیاء(متن و ترجمه)#6|انبیاء]]</nowiki>
|6
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَوَلَمْ يَرَ  الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ كَانَتَا رَتْقًا  فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا  يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره انبیاء(متن و ترجمه)#30|انبیاء]]</nowiki>
|30
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|إِلا مَنْ تَابَ  وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ  حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
|<nowiki>[[سوره فرقان(متن و ترجمه)#70|فرقان]]</nowiki>
|70
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَأَنَّ الَّذِينَ لا  يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا
|<nowiki>[[سوره اسراء(متن و ترجمه)#10|اسراء]]</nowiki>
|10
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَإِذَا قَرَأْتَ  الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ  حِجَابًا مَسْتُورًا
|<nowiki>[[سوره اسراء(متن و ترجمه)#45|اسراء]]</nowiki>
|45
|-
|ٴَامَنَ
|نُّؤْمِنَ
|وَقَالُوا لَنْ  نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الأرْضِ يَنْبُوعًا
|<nowiki>[[سوره اسراء(متن و ترجمه)#90|اسراء]]</nowiki>
|90
|-
|ٴَامَنَ
|نُّؤْمِنَ
|أَوْ يَكُونَ لَكَ  بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ  حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ  كُنْتُ إِلا بَشَرًا رَسُولا
|<nowiki>[[سوره اسراء(متن و ترجمه)#93|اسراء]]</nowiki>
|93
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَمَا مَنَعَ النَّاسَ  أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلا أَنْ قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ  بَشَرًا رَسُولا
|<nowiki>[[سوره اسراء(متن و ترجمه)#94|اسراء]]</nowiki>
|94
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامِنُ
|قُلْ آمِنُوا بِهِ  أَوْ لا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا  يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأذْقَانِ سُجَّدًا
|<nowiki>[[سوره اسراء(متن و ترجمه)#107|اسراء]]</nowiki>
|107
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|قُلْ آمِنُوا بِهِ  أَوْ لا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا  يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأذْقَانِ سُجَّدًا
|<nowiki>[[سوره اسراء(متن و ترجمه)#107|اسراء]]</nowiki>
|107
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|إِنَّ الَّذِينَ لا  يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَالَهُمْ فَهُمْ  يَعْمَهُونَ
|<nowiki>[[سوره نمل(متن و ترجمه)#4|نمل]]</nowiki>
|4
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَأَنْجَيْنَا  الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ
|<nowiki>[[سوره نمل(متن و ترجمه)#53|نمل]]</nowiki>
|53
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَمَا أَنْتَ بِهَادِ  الْعُمْيِ عَنْ ضَلالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلا مَنْ يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا  فَهُمْ مُسْلِمُونَ
|<nowiki>[[سوره نمل(متن و ترجمه)#81|نمل]]</nowiki>
|81
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا  جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي  ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره نمل(متن و ترجمه)#86|نمل]]</nowiki>
|86
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ  نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ  أَسَفًا
|<nowiki>[[سوره کهف(متن و ترجمه)#6|کهف]]</nowiki>
|6
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|نَحْنُ نَقُصُّ  عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ  وَزِدْنَاهُمْ هُدًى
|<nowiki>[[سوره کهف(متن و ترجمه)#13|کهف]]</nowiki>
|13
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِن
|وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ  رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا  أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ  يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ  الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا
|<nowiki>[[سوره کهف(متن و ترجمه)#29|کهف]]</nowiki>
|29
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ  عَمَلا
|<nowiki>[[سوره کهف(متن و ترجمه)#30|کهف]]</nowiki>
|30
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَمَا مَنَعَ النَّاسَ  أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلا أَنْ  تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الأوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلا
|<nowiki>[[سوره کهف(متن و ترجمه)#55|کهف]]</nowiki>
|55
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|وَأَمَّا مَنْ آمَنَ  وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا  يُسْرًا
|<nowiki>[[سوره کهف(متن و ترجمه)#88|کهف]]</nowiki>
|88
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ  نُزُلا
|<nowiki>[[سوره کهف(متن و ترجمه)#107|کهف]]</nowiki>
|107
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|إِنَّمَا يُؤْمِنُ  بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا  بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ
|<nowiki>[[سوره سجده(متن و ترجمه)#15|سجده]]</nowiki>
|15
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|أَمَّا الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوَى نُزُلا بِمَا  كَانُوا يَعْمَلُونَ
|<nowiki>[[سوره سجده(متن و ترجمه)#19|سجده]]</nowiki>
|19
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ
|<nowiki>[[سوره فصلت(متن و ترجمه)#8|فصلت]]</nowiki>
|8
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَنَجَّيْنَا  الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ
|<nowiki>[[سوره فصلت(متن و ترجمه)#18|فصلت]]</nowiki>
|18
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَلَوْ جَعَلْنَاهُ  قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ  وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لا  يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ  يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ
|<nowiki>[[سوره فصلت(متن و ترجمه)#44|فصلت]]</nowiki>
|44
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَلَوْ جَعَلْنَاهُ  قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ  وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لا  يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ  يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ
|<nowiki>[[سوره فصلت(متن و ترجمه)#44|فصلت]]</nowiki>
|44
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ  نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ  يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره جاثیه(متن و ترجمه)#6|جاثیه]]</nowiki>
|6
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|قُلْ لِلَّذِينَ  آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ  قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ
|<nowiki>[[سوره جاثیه(متن و ترجمه)#14|جاثیه]]</nowiki>
|14
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ  اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا  الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ
|<nowiki>[[سوره جاثیه(متن و ترجمه)#21|جاثیه]]</nowiki>
|21
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|فَأَمَّا الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُدْخِلُهُمْ رَبُّهُمْ فِي رَحْمَتِهِ  ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ
|<nowiki>[[سوره جاثیه(متن و ترجمه)#30|جاثیه]]</nowiki>
|30
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|إِلَهُكُمْ إِلَهٌ  وَاحِدٌ فَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ قُلُوبُهُمْ مُنْكِرَةٌ وَهُمْ  مُسْتَكْبِرُونَ
|<nowiki>[[سوره نحل(متن و ترجمه)#22|نحل]]</nowiki>
|22
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|لِلَّذِينَ لا  يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ مَثَلُ السَّوْءِ وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الأعْلَى وَهُوَ  الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
|<nowiki>[[سوره نحل(متن و ترجمه)#60|نحل]]</nowiki>
|60
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَمَا أَنْزَلْنَا  عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى  وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره نحل(متن و ترجمه)#64|نحل]]</nowiki>
|64
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَاللَّهُ جَعَلَ  لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ  بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ  يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ
|<nowiki>[[سوره نحل(متن و ترجمه)#72|نحل]]</nowiki>
|72
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَلَمْ يَرَوْا إِلَى  الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلا اللَّهُ  إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره نحل(متن و ترجمه)#79|نحل]]</nowiki>
|79
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ  سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ
|<nowiki>[[سوره نحل(متن و ترجمه)#99|نحل]]</nowiki>
|99
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ  الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدًى  وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ
|<nowiki>[[سوره نحل(متن و ترجمه)#102|نحل]]</nowiki>
|102
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|إِنَّ الَّذِينَ لا  يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ لا يَهْدِيهِمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ  أَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره نحل(متن و ترجمه)#104|نحل]]</nowiki>
|104
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|إِنَّمَا يَفْتَرِي  الْكَذِبَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ  الْكَاذِبُونَ
|<nowiki>[[سوره نحل(متن و ترجمه)#105|نحل]]</nowiki>
|105
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|فَأَمَّا الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَهُمْ فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ
|<nowiki>[[سوره روم(متن و ترجمه)#15|روم]]</nowiki>
|15
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَوَلَمْ يَرَوْا  أَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّ فِي ذَلِكَ  لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره روم(متن و ترجمه)#37|روم]]</nowiki>
|37
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|لِيَجْزِيَ الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ  الْكَافِرِينَ
|<nowiki>[[سوره روم(متن و ترجمه)#45|روم]]</nowiki>
|45
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَمَا أَنْتَ بِهَادِ  الْعُمْيِ عَنْ ضَلالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلا مَنْ يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا  فَهُمْ مُسْلِمُونَ
|<nowiki>[[سوره روم(متن و ترجمه)#53|روم]]</nowiki>
|53
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَفَمَنْ كَانَ عَلَى  بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ  مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ  مِنَ الأحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ  الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره هود(متن و ترجمه)#17|هود]]</nowiki>
|17
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَفَمَنْ كَانَ عَلَى  بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ  مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ  مِنَ الأحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ  الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره هود(متن و ترجمه)#17|هود]]</nowiki>
|17
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَخْبَتُوا إِلَى رَبِّهِمْ أُولَئِكَ  أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
|<nowiki>[[سوره هود(متن و ترجمه)#23|هود]]</nowiki>
|23
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَيَا قَوْمِ لا  أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مَالا إِنْ أَجْرِيَ إِلا عَلَى اللَّهِ وَمَا أَنَا  بِطَارِدِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّهُمْ مُلاقُو رَبِّهِمْ وَلَكِنِّي أَرَاكُمْ  قَوْمًا تَجْهَلُونَ
|<nowiki>[[سوره هود(متن و ترجمه)#29|هود]]</nowiki>
|29
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنَ
|وَأُوحِيَ إِلَى نُوحٍ  أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلا مَنْ قَدْ آمَنَ فَلا تَبْتَئِسْ  بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ
|<nowiki>[[سوره هود(متن و ترجمه)#36|هود]]</nowiki>
|36
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|وَأُوحِيَ إِلَى نُوحٍ  أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلا مَنْ قَدْ آمَنَ فَلا تَبْتَئِسْ  بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ
|<nowiki>[[سوره هود(متن و ترجمه)#36|هود]]</nowiki>
|36
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|حَتَّى إِذَا جَاءَ  أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ  اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَمَا  آمَنَ مَعَهُ إِلا قَلِيلٌ
|<nowiki>[[سوره هود(متن و ترجمه)#40|هود]]</nowiki>
|40
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|حَتَّى إِذَا جَاءَ  أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ  اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَمَا  آمَنَ مَعَهُ إِلا قَلِيلٌ
|<nowiki>[[سوره هود(متن و ترجمه)#40|هود]]</nowiki>
|40
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَلَمَّا جَاءَ  أَمْرُنَا نَجَّيْنَا هُودًا وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا  وَنَجَّيْنَاهُمْ مِنْ عَذَابٍ غَلِيظٍ
|<nowiki>[[سوره هود(متن و ترجمه)#58|هود]]</nowiki>
|58
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|فَلَمَّا جَاءَ  أَمْرُنَا نَجَّيْنَا صَالِحًا وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا  وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ
|<nowiki>[[سوره هود(متن و ترجمه)#66|هود]]</nowiki>
|66
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَلَمَّا جَاءَ  أَمْرُنَا نَجَّيْنَا شُعَيْبًا وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا  وَأَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ  جَاثِمِينَ
|<nowiki>[[سوره هود(متن و ترجمه)#94|هود]]</nowiki>
|94
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَقُلْ لِلَّذِينَ لا  يُؤْمِنُونَ اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنَّا عَامِلُونَ
|<nowiki>[[سوره هود(متن و ترجمه)#121|هود]]</nowiki>
|121
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَأُدْخِلَ الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ  خَالِدِينَ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ تَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلامٌ
|<nowiki>[[سوره ابراهیم(متن و ترجمه)#23|ابراهیم]]</nowiki>
|23
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يُثَبِّتُ اللَّهُ  الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي  الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ
|<nowiki>[[سوره ابراهیم(متن و ترجمه)#27|ابراهیم]]</nowiki>
|27
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|قُلْ لِعِبَادِيَ  الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ  سِرًّا وَعَلانِيَةً مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا  خِلالٌ
|<nowiki>[[سوره ابراهیم(متن و ترجمه)#31|ابراهیم]]</nowiki>
|31
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|قَالَ لا يَأْتِيكُمَا  طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلا نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَنْ  يَأْتِيَكُمَا ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ  قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُمْ بِالآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ
|<nowiki>[[سوره یوسف(متن و ترجمه)#37|یوسف]]</nowiki>
|37
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَلأجْرُ الآخِرَةِ  خَيْرٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ
|<nowiki>[[سوره یوسف(متن و ترجمه)#57|یوسف]]</nowiki>
|57
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَمَا يُؤْمِنُ  أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلا وَهُمْ مُشْرِكُونَ
|<nowiki>[[سوره یوسف(متن و ترجمه)#106|یوسف]]</nowiki>
|106
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|لَقَدْ كَانَ فِي  قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لأولِي الألْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ  تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً  لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره یوسف(متن و ترجمه)#111|یوسف]]</nowiki>
|111
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|الَّذِينَ يَحْمِلُونَ  الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ  وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً  وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ  عَذَابَ الْجَحِيمِ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#7|غافر]]</nowiki>
|7
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|الَّذِينَ يَحْمِلُونَ  الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ  وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً  وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ  عَذَابَ الْجَحِيمِ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#7|غافر]]</nowiki>
|7
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|ذَلِكُمْ بِأَنَّهُ  إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا  فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#12|غافر]]</nowiki>
|12
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|فَلَمَّا جَاءَهُمْ  بِالْحَقِّ مِنْ عِنْدِنَا قَالُوا اقْتُلُوا أَبْنَاءَ الَّذِينَ آمَنُوا  مَعَهُ وَاسْتَحْيُوا نِسَاءَهُمْ وَمَا كَيْدُ الْكَافِرِينَ إِلا فِي  ضَلالٍ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#25|غافر]]</nowiki>
|25
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَقَالَ مُوسَى إِنِّي  عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ  الْحِسَابِ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#27|غافر]]</nowiki>
|27
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|وَقَالَ الَّذِي آمَنَ  يَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ الأحْزَابِ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#30|غافر]]</nowiki>
|30
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|الَّذِينَ  يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ كَبُرَ مَقْتًا  عِنْدَ اللَّهِ وَعِنْدَ الَّذِينَ آمَنُوا كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى  كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#35|غافر]]</nowiki>
|35
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|وَقَالَ الَّذِي آمَنَ  يَا قَوْمِ اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ سَبِيلَ الرَّشَادِ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#38|غافر]]</nowiki>
|38
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّا لَنَنْصُرُ  رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ  الأشْهَادُ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#51|غافر]]</nowiki>
|51
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَمَا يَسْتَوِي  الأعْمَى وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَلا  الْمُسِيءُ قَلِيلا مَا تَتَذَكَّرُونَ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#58|غافر]]</nowiki>
|58
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|إِنَّ السَّاعَةَ  لآتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيهَا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#59|غافر]]</nowiki>
|59
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|فَلَمَّا رَأَوْا  بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ  مُشْرِكِينَ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#84|غافر]]</nowiki>
|84
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|نَتْلُوا عَلَيْكَ  مِنْ نَبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره قصص(متن و ترجمه)#3|قصص]]</nowiki>
|3
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|الَّذِينَ  آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره قصص(متن و ترجمه)#52|قصص]]</nowiki>
|52
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|وَإِذَا يُتْلَى  عَلَيْهِمْ قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا  مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ
|<nowiki>[[سوره قصص(متن و ترجمه)#53|قصص]]</nowiki>
|53
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|فَأَمَّا مَنْ تَابَ  وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَعَسَى أَنْ يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ
|<nowiki>[[سوره قصص(متن و ترجمه)#67|قصص]]</nowiki>
|67
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|وَقَالَ الَّذِينَ  أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ  صَالِحًا وَلا يُلَقَّاهَا إِلا الصَّابِرُونَ
|<nowiki>[[سوره قصص(متن و ترجمه)#80|قصص]]</nowiki>
|80
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|قُلْ يَا عِبَادِ  الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ  الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى  الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ
|<nowiki>[[سوره زمر(متن و ترجمه)#10|زمر]]</nowiki>
|10
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَإِذَا ذُكِرَ  اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ  وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ
|<nowiki>[[سوره زمر(متن و ترجمه)#45|زمر]]</nowiki>
|45
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَوَلَمْ يَعْلَمُوا  أَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّ فِي ذَلِكَ  لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره زمر(متن و ترجمه)#52|زمر]]</nowiki>
|52
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|أَحَسِبَ النَّاسُ  أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#2|عنکبوت]]</nowiki>
|2
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ  وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#7|عنکبوت]]</nowiki>
|7
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُدْخِلَنَّهُمْ فِي الصَّالِحِينَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#9|عنکبوت]]</nowiki>
|9
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|وَمِنَ النَّاسِ مَنْ  يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ  النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ وَلَئِنْ جَاءَ نَصْرٌ مِنْ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ  إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ أَوَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِمَا فِي صُدُورِ  الْعَالَمِينَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#10|عنکبوت]]</nowiki>
|10
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَلَيَعْلَمَنَّ  اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْمُنَافِقِينَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#11|عنکبوت]]</nowiki>
|11
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَقَالَ الَّذِينَ  كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنَا وَلْنَحْمِلْ خَطَايَاكُمْ  وَمَا هُمْ بِحَامِلِينَ مِنْ خَطَايَاهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ  لَكَاذِبُونَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#12|عنکبوت]]</nowiki>
|12
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|فَمَا كَانَ جَوَابَ  قَوْمِهِ إِلا أَنْ قَالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنْجَاهُ اللَّهُ  مِنَ النَّارِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#24|عنکبوت]]</nowiki>
|24
|-
|ٴَامَنَ
|_ٴَامَنَ
|فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ  وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#26|عنکبوت]]</nowiki>
|26
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|وَلا تُجَادِلُوا  أَهْلَ الْكِتَابِ إِلا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلا الَّذِينَ ظَلَمُوا  مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ  وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#46|عنکبوت]]</nowiki>
|46
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَكَذَلِكَ  أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ فَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ  يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمِنْ هَؤُلاءِ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ وَمَا يَجْحَدُ  بِآيَاتِنَا إِلا الْكَافِرُونَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#47|عنکبوت]]</nowiki>
|47
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَكَذَلِكَ  أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ فَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ  يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمِنْ هَؤُلاءِ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ وَمَا يَجْحَدُ  بِآيَاتِنَا إِلا الْكَافِرُونَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#47|عنکبوت]]</nowiki>
|47
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ  أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ  لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#51|عنکبوت]]</nowiki>
|51
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|قُلْ كَفَى بِاللَّهِ  بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ شَهِيدًا يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ  وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالْبَاطِلِ وَكَفَرُوا بِاللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ  الْخَاسِرُونَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#52|عنکبوت]]</nowiki>
|52
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا عِبَادِيَ  الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#56|عنکبوت]]</nowiki>
|56
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ غُرَفًا تَجْرِي  مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#58|عنکبوت]]</nowiki>
|58
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَوَلَمْ يَرَوْا  أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ  أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#67|عنکبوت]]</nowiki>
|67
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ النَّعِيمِ
|<nowiki>[[سوره لقمان(متن و ترجمه)#8|لقمان]]</nowiki>
|8
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَن
|فَلِذَلِكَ فَادْعُ  وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَقُلْ آمَنْتُ بِمَا  أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لأعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا  وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لا حُجَّةَ بَيْنَنَا  وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ
|<nowiki>[[سوره شوری(متن و ترجمه)#15|شوری]]</nowiki>
|15
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|يَسْتَعْجِلُ بِهَا  الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا  وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي  السَّاعَةِ لَفِي ضَلالٍ بَعِيدٍ
|<nowiki>[[سوره شوری(متن و ترجمه)#18|شوری]]</nowiki>
|18
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَسْتَعْجِلُ بِهَا  الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِهَا وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْهَا  وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا الْحَقُّ أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي  السَّاعَةِ لَفِي ضَلالٍ بَعِيدٍ
|<nowiki>[[سوره شوری(متن و ترجمه)#18|شوری]]</nowiki>
|18
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|تَرَى الظَّالِمِينَ  مُشْفِقِينَ مِمَّا كَسَبُوا وَهُوَ وَاقِعٌ بِهِمْ وَالَّذِينَ آمَنُوا  وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فِي رَوْضَاتِ الْجَنَّاتِ لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ  عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ
|<nowiki>[[سوره شوری(متن و ترجمه)#22|شوری]]</nowiki>
|22
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|ذَلِكَ الَّذِي  يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُلْ  لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَنْ  يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ
|<nowiki>[[سوره شوری(متن و ترجمه)#23|شوری]]</nowiki>
|23
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَيَسْتَجِيبُ  الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ  وَالْكَافِرُونَ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ
|<nowiki>[[سوره شوری(متن و ترجمه)#26|شوری]]</nowiki>
|26
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ  شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى  لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ
|<nowiki>[[سوره شوری(متن و ترجمه)#36|شوری]]</nowiki>
|36
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَتَرَاهُمْ  يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا خَاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ  خَفِيٍّ وَقَالَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا  أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا إِنَّ الظَّالِمِينَ فِي  عَذَابٍ مُقِيمٍ
|<nowiki>[[سوره شوری(متن و ترجمه)#45|شوری]]</nowiki>
|45
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|أَكَانَ لِلنَّاسِ  عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ  وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قَالَ  الْكَافِرُونَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ مُبِينٌ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#2|یونس]]</nowiki>
|2
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ  جَمِيعًا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا إِنَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ  لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ بِالْقِسْطِ وَالَّذِينَ  كَفَرُوا لَهُمْ شَرَابٌ مِنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا  يَكْفُرُونَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#4|یونس]]</nowiki>
|4
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي  مِنْ تَحْتِهِمُ الأنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#9|یونس]]</nowiki>
|9
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا  الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ  بِالْبَيِّنَاتِ وَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا كَذَلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ  الْمُجْرِمِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#13|یونس]]</nowiki>
|13
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|كَذَلِكَ حَقَّتْ  كَلِمَةُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ فَسَقُوا أَنَّهُمْ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#33|یونس]]</nowiki>
|33
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَمِنْهُمْ مَنْ  يُؤْمِنُ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ لا يُؤْمِنُ بِهِ وَرَبُّكَ أَعْلَمُ  بِالْمُفْسِدِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#40|یونس]]</nowiki>
|40
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَمِنْهُمْ مَنْ  يُؤْمِنُ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ لا يُؤْمِنُ بِهِ وَرَبُّكَ أَعْلَمُ  بِالْمُفْسِدِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#40|یونس]]</nowiki>
|40
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَن
|أَثُمَّ إِذَا مَا  وَقَعَ آمَنْتُمْ بِهِ آلآنَ وَقَدْ كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#51|یونس]]</nowiki>
|51
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|الَّذِينَ آمَنُوا  وَكَانُوا يَتَّقُونَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#63|یونس]]</nowiki>
|63
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ  بَعْدِهِ رُسُلا إِلَى قَوْمِهِمْ فَجَاءُوهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانُوا  لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ كَذَلِكَ نَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِ  الْمُعْتَدِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#74|یونس]]</nowiki>
|74
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|فَمَا آمَنَ لِمُوسَى  إِلا ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ عَلَى خَوْفٍ مِنْ فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِمْ أَنْ  يَفْتِنَهُمْ وَإِنَّ فِرْعَوْنَ لَعَالٍ فِي الأرْضِ وَإِنَّهُ لَمِنَ  الْمُسْرِفِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#83|یونس]]</nowiki>
|83
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَن
|وَقَالَ مُوسَى يَا  قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ  مُسْلِمِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#84|یونس]]</nowiki>
|84
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَقَالَ مُوسَى  رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلأهُ زِينَةً وَأَمْوَالا فِي  الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ  عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلا يُؤْمِنُوا حَتَّى  يَرَوُا الْعَذَابَ الألِيمَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#88|یونس]]</nowiki>
|88
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَن
|وَجَاوَزْنَا بِبَنِي  إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا  وَعَدْوًا حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ  إِلا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#90|یونس]]</nowiki>
|90
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَتْ
|وَجَاوَزْنَا بِبَنِي  إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا  وَعَدْوًا حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ  إِلا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#90|یونس]]</nowiki>
|90
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#96|یونس]]</nowiki>
|96
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَتْ
|فَلَوْلا كَانَتْ  قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا  كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا  وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#98|یونس]]</nowiki>
|98
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|فَلَوْلا كَانَتْ  قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا  كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا  وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#98|یونس]]</nowiki>
|98
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ  لآمَنَ مَنْ فِي الأرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ  حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#99|یونس]]</nowiki>
|99
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنَ
|وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ  أَنْ تُؤْمِنَ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا  يَعْقِلُونَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#100|یونس]]</nowiki>
|100
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|قُلِ انْظُرُوا مَاذَا  فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا  يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#101|یونس]]</nowiki>
|101
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|ثُمَّ نُنَجِّي  رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا كَذَلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنْجِ  الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#103|یونس]]</nowiki>
|103
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|لِيَجْزِيَ الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ  كَرِيمٌ
|<nowiki>[[سوره سبأ(متن و ترجمه)#4|سبأ]]</nowiki>
|4
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَفْتَرَى عَلَى  اللَّهِ كَذِبًا أَمْ بِهِ جِنَّةٌ بَلِ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ  فِي الْعَذَابِ وَالضَّلالِ الْبَعِيدِ
|<nowiki>[[سوره سبأ(متن و ترجمه)#8|سبأ]]</nowiki>
|8
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَمَا كَانَ لَهُ  عَلَيْهِمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلا لِنَعْلَمَ مَنْ يُؤْمِنُ بِالآخِرَةِ مِمَّنْ  هُوَ مِنْهَا فِي شَكٍّ وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ
|<nowiki>[[سوره سبأ(متن و ترجمه)#21|سبأ]]</nowiki>
|21
|-
|ٴَامَنَ
|نُّؤْمِنَ
|وَقَالَ الَّذِينَ  كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ  وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ  بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا لَوْلا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره سبأ(متن و ترجمه)#31|سبأ]]</nowiki>
|31
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|وَمَا أَمْوَالُكُمْ  وَلا أَوْلادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنَا زُلْفَى إِلا مَنْ آمَنَ  وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ  فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره سبأ(متن و ترجمه)#37|سبأ]]</nowiki>
|37
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|وَقَالُوا آمَنَّا  بِهِ وَأَنَّى لَهُمُ التَّنَاوُشُ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ
|<nowiki>[[سوره سبأ(متن و ترجمه)#52|سبأ]]</nowiki>
|52
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|الَّذِينَ كَفَرُوا  لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ  مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ
|<nowiki>[[سوره فاطر(متن و ترجمه)#7|فاطر]]</nowiki>
|7
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|يَا بَنِي آدَمَ لا  يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ  يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ  هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لا تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ  أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#27|اعراف]]</nowiki>
|27
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|قُلْ مَنْ حَرَّمَ  زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ  قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ  الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#32|اعراف]]</nowiki>
|32
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا أُولَئِكَ  أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#42|اعراف]]</nowiki>
|42
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ  بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ  يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#52|اعراف]]</nowiki>
|52
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|قَالَ الْمَلأ  الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِمَنْ آمَنَ  مِنْهُمْ أَتَعْلَمُونَ أَنَّ صَالِحًا مُرْسَلٌ مِنْ رَبِّهِ قَالُوا إِنَّا  بِمَا أُرْسِلَ بِهِ مُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#75|اعراف]]</nowiki>
|75
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَن
|قَالَ الَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا إِنَّا بِالَّذِي آمَنْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#76|اعراف]]</nowiki>
|76
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|وَلا تَقْعُدُوا  بِكُلِّ صِرَاطٍ تُوعِدُونَ وَتَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِهِ  وَتَبْغُونَهَا عِوَجًا وَاذْكُرُوا إِذْ كُنْتُمْ قَلِيلا فَكَثَّرَكُمْ  وَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#86|اعراف]]</nowiki>
|86
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَإِنْ كَانَ  طَائِفَةٌ مِنْكُمْ آمَنُوا بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ وَطَائِفَةٌ لَمْ  يُؤْمِنُوا فَاصْبِرُوا حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا وَهُوَ خَيْرُ  الْحَاكِمِينَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#87|اعراف]]</nowiki>
|87
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَإِنْ كَانَ  طَائِفَةٌ مِنْكُمْ آمَنُوا بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ وَطَائِفَةٌ لَمْ  يُؤْمِنُوا فَاصْبِرُوا حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا وَهُوَ خَيْرُ  الْحَاكِمِينَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#87|اعراف]]</nowiki>
|87
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|قَالَ الْمَلأ  الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ  وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا  قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#88|اعراف]]</nowiki>
|88
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ  الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ  وَالأرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#96|اعراف]]</nowiki>
|96
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|تِلْكَ الْقُرَى  نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَائِهَا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ  بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ  كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ الْكَافِرِينَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#101|اعراف]]</nowiki>
|101
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|قَالُوا آمَنَّا  بِرَبِّ الْعَالَمِينَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#121|اعراف]]</nowiki>
|121
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَن
|قَالَ فِرْعَوْنُ  آمَنْتُمْ بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَذَا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ  فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْهَا أَهْلَهَا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#123|اعراف]]</nowiki>
|123
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|وَمَا تَنْقِمُ مِنَّا  إِلا أَنْ آمَنَّا بِآيَاتِ رَبِّنَا لَمَّا جَاءَتْنَا رَبَّنَا أَفْرِغْ  عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#126|اعراف]]</nowiki>
|126
|-
|ٴَامَنَ
|نُؤْمِنَ
|وَلَمَّا وَقَعَ  عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قَالُوا يَا مُوسَى ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ  عِنْدَكَ لَئِنْ كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ  مَعَكَ بَنِي إِسْرَائِيلَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#134|اعراف]]</nowiki>
|134
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|سَأَصْرِفُ عَنْ  آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الأرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ  يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لا  يَتَّخِذُوهُ سَبِيلا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلا  ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#146|اعراف]]</nowiki>
|146
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ عَمِلُوا  السَّيِّئَاتِ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِهَا وَآمَنُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ  بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#153|اعراف]]</nowiki>
|153
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَاكْتُبْ لَنَا فِي  هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ  عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ  فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ  بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#156|اعراف]]</nowiki>
|156
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|الَّذِينَ  يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا  عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ  وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ  عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأغْلالَ الَّتِي  كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ  وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ  الْمُفْلِحُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#157|اعراف]]</nowiki>
|157
|-
|ٴَامَنَ
|_ٴَامِنُ
|قُلْ يَا أَيُّهَا  النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ  السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا  بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ  وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#158|اعراف]]</nowiki>
|158
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|قُلْ يَا أَيُّهَا  النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ  السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا  بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ  وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#158|اعراف]]</nowiki>
|158
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَوَلَمْ يَنْظُرُوا  فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْ  عَسَى أَنْ يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ  يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#185|اعراف]]</nowiki>
|185
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|قُلْ لا أَمْلِكُ  لِنَفْسِي نَفْعًا وَلا ضَرًّا إِلا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ  الْغَيْبَ لاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا  إِلا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#188|اعراف]]</nowiki>
|188
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَإِذَا لَمْ  تَأْتِهِمْ بِآيَةٍ قَالُوا لَوْلا اجْتَبَيْتَهَا قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا  يُوحَى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي هَذَا بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ  لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#203|اعراف]]</nowiki>
|203
|-
|ٴَامَنَ
|_ٴَامَنَ
|قُلْ أَرَأَيْتُمْ  إِنْ كَانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَكَفَرْتُمْ بِهِ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ بَنِي  إِسْرَائِيلَ عَلَى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لا  يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
|<nowiki>[[سوره احقاف(متن و ترجمه)#10|احقاف]]</nowiki>
|10
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَقَالَ الَّذِينَ  كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كَانَ خَيْرًا مَا سَبَقُونَا إِلَيْهِ وَإِذْ  لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ
|<nowiki>[[سوره احقاف(متن و ترجمه)#11|احقاف]]</nowiki>
|11
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامِنْ
|وَالَّذِي قَالَ  لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ  الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ  وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَذَا إِلا أَسَاطِيرُ الأوَّلِينَ
|<nowiki>[[سوره احقاف(متن و ترجمه)#17|احقاف]]</nowiki>
|17
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامِنُ
|يَا قَوْمَنَا  أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ  وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ
|<nowiki>[[سوره احقاف(متن و ترجمه)#31|احقاف]]</nowiki>
|31
|31
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|قُلْ لِمَنْ مَا فِي  السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ قُلْ لِلَّهِ كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ  لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ  خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#12|انعام]]</nowiki>
|12
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|الَّذِينَ  آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمُ  الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#20|انعام]]</nowiki>
|20
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَمِنْهُمْ مَنْ  يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ  وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لا يُؤْمِنُوا بِهَا  حَتَّى إِذَا جَاءُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا  إِلا أَسَاطِيرُ الأوَّلِينَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#25|انعام]]</nowiki>
|25
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|وَمَا نُرْسِلُ  الْمُرْسَلِينَ إِلا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ فَمَنْ آمَنَ وَأَصْلَحَ فَلا  خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#48|انعام]]</nowiki>
|48
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَإِذَا جَاءَكَ  الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ  عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ  ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#54|انعام]]</nowiki>
|54
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|الَّذِينَ آمَنُوا  وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الأمْنُ وَهُمْ  مُهْتَدُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#82|انعام]]</nowiki>
|82
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَهَذَا كِتَابٌ  أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنْذِرَ أُمَّ  الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ  بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#92|انعام]]</nowiki>
|92
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَهَذَا كِتَابٌ  أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنْذِرَ أُمَّ  الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ  بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#92|انعام]]</nowiki>
|92
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَهُوَ الَّذِي  أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ  فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَرَاكِبًا وَمِنَ  النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ  وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انْظُرُوا إِلَى  ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ  يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#99|انعام]]</nowiki>
|99
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَأَقْسَمُوا  بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ جَاءَتْهُمْ آيَةٌ لَيُؤْمِنُنَّ بِهَا  قُلْ إِنَّمَا الآيَاتُ عِنْدَ اللَّهِ وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّهَا إِذَا  جَاءَتْ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#109|انعام]]</nowiki>
|109
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَأَقْسَمُوا  بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ جَاءَتْهُمْ آيَةٌ لَيُؤْمِنُنَّ بِهَا  قُلْ إِنَّمَا الآيَاتُ عِنْدَ اللَّهِ وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّهَا إِذَا  جَاءَتْ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#109|انعام]]</nowiki>
|109
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَنُقَلِّبُ  أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ  وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#110|انعام]]</nowiki>
|110
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَلَوْ أَنَّنَا  نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَى وَحَشَرْنَا  عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلا مَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلا أَنْ يَشَاءَ  اللَّهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#111|انعام]]</nowiki>
|111
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ  أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ  وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#113|انعام]]</nowiki>
|113
|-
|ٴَامَنَ
|نُّؤْمِنَ
|وَإِذَا جَاءَتْهُمْ  آيَةٌ قَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَى مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ  اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُوا  صَغَارٌ عِنْدَ اللَّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُوا يَمْكُرُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#124|انعام]]</nowiki>
|124
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ  أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ  يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ  كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#125|انعام]]</nowiki>
|125
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|قُلْ هَلُمَّ  شُهَدَاءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ هَذَا فَإِنْ  شَهِدُوا فَلا تَشْهَدْ مَعَهُمْ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا  بِآيَاتِنَا وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَهُمْ بِرَبِّهِمْ  يَعْدِلُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#150|انعام]]</nowiki>
|150
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى  الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى  وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#154|انعام]]</nowiki>
|154
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَتْ
|هَلْ يَنْظُرُونَ إِلا  أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ  آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْسًا  إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا  خَيْرًا قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#158|انعام]]</nowiki>
|158
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|المر تِلْكَ آيَاتُ  الْكِتَابِ وَالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَلَكِنَّ  أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره رعد(متن و ترجمه)#1|رعد]]</nowiki>
|1
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|الَّذِينَ آمَنُوا  وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ  الْقُلُوبُ
|<nowiki>[[سوره رعد(متن و ترجمه)#28|رعد]]</nowiki>
|28
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|الَّذِينَ آمَنُوا  وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ
|<nowiki>[[سوره رعد(متن و ترجمه)#29|رعد]]</nowiki>
|29
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا  سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ  الْمَوْتَى بَلْ لِلَّهِ الأمْرُ جَمِيعًا أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا  أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا وَلا يَزَالُ الَّذِينَ  كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِنْ  دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُخْلِفُ  الْمِيعَادَ
|<nowiki>[[سوره رعد(متن و ترجمه)#31|رعد]]</nowiki>
|31
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ  بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#3|بقره]]</nowiki>
|3
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَالَّذِينَ  يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ  وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#4|بقره]]</nowiki>
|4
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ ءَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا  يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#6|بقره]]</nowiki>
|6
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|وَمِنَ النَّاسِ مَنْ  يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#8|بقره]]</nowiki>
|8
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يُخَادِعُونَ اللَّهَ  وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا  يَشْعُرُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#9|بقره]]</nowiki>
|9
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامِنُ
|وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ  آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلا  إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#13|بقره]]</nowiki>
|13
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ  آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلا  إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#13|بقره]]</nowiki>
|13
|-
|ٴَامَنَ
|نُؤْمِنُ
|وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ  آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلا  إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#13|بقره]]</nowiki>
|13
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ  آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلا  إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#13|بقره]]</nowiki>
|13
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَإِذَا لَقُوا  الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ  قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#14|بقره]]</nowiki>
|14
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|وَإِذَا لَقُوا  الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ  قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#14|بقره]]</nowiki>
|14
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَبَشِّرِ الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا  الأنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا  الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا  أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#25|بقره]]</nowiki>
|25
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ اللَّهَ لا  يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا  الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا  الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلا يُضِلُّ  بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلا  الْفَاسِقِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#26|بقره]]</nowiki>
|26
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامِنُ
|وَآمِنُوا بِمَا  أَنْزَلْتُ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ وَلا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ وَلا  تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلا وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#41|بقره]]</nowiki>
|41
|-
|ٴَامَنَ
|نُّؤْمِنَ
|وَإِذْ قُلْتُمْ يَا  مُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ  الصَّاعِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#55|بقره]]</nowiki>
|55
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ  بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ  رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#62|بقره]]</nowiki>
|62
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ  بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ  رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#62|بقره]]</nowiki>
|62
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ  يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ اللَّهِ  ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#75|بقره]]</nowiki>
|75
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَإِذَا لَقُوا  الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلا بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ  قَالُوا أَتُحَدِّثُونَهُمْ بِمَا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُمْ  بِهِ عِنْدَ رَبِّكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#76|بقره]]</nowiki>
|76
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|وَإِذَا لَقُوا  الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلا بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ  قَالُوا أَتُحَدِّثُونَهُمْ بِمَا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُمْ  بِهِ عِنْدَ رَبِّكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#76|بقره]]</nowiki>
|76
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا  خَالِدُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#82|بقره]]</nowiki>
|82
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|ثُمَّ أَنْتُمْ  هَؤُلاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِنْكُمْ مِنْ  دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالإثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِنْ  يَأْتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ  أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ  يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ  الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ  عَمَّا تَعْمَلُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#85|بقره]]</nowiki>
|85
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَقَالُوا قُلُوبُنَا  غُلْفٌ بَلْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلا مَا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#88|بقره]]</nowiki>
|88
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامِنُ
|وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ  آمِنُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا  وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ قُلْ  فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#91|بقره]]</nowiki>
|91
|-
|ٴَامَنَ
|نُؤْمِنُ
|وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ  آمِنُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا  وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ قُلْ  فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#91|بقره]]</nowiki>
|91
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَوَكُلَّمَا  عَاهَدُوا عَهْدًا نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا  يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#100|بقره]]</nowiki>
|100
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَلَوْ أَنَّهُمْ  آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ لَوْ كَانُوا  يَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#103|بقره]]</nowiki>
|103
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انْظُرْنَا وَاسْمَعُوا  وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#104|بقره]]</nowiki>
|104
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|الَّذِينَ  آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ  بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#121|بقره]]</nowiki>
|121
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|وَإِذْ قَالَ  إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ  الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ قَالَ وَمَنْ  كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ  وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#126|بقره]]</nowiki>
|126
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|قُولُوا آمَنَّا  بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى  وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ  أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#136|بقره]]</nowiki>
|136
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|فَإِنْ آمَنُوا  بِمِثْلِ مَا آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا  هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#137|بقره]]</nowiki>
|137
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَن
|فَإِنْ آمَنُوا  بِمِثْلِ مَا آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا  هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#137|بقره]]</nowiki>
|137
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ  الصَّابِرِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#153|بقره]]</nowiki>
|153
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَمِنَ النَّاسِ مَنْ  يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ  وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا  إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ  شَدِيدُ الْعَذَابِ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#165|بقره]]</nowiki>
|165
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا  لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#172|بقره]]</nowiki>
|172
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ  تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ  مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ  وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى  وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ  الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا  وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ  الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#177|بقره]]</nowiki>
|177
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ  بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأنْثَى بِالأنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ  مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ  ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ  فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#178|بقره]]</nowiki>
|178
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ  مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#183|بقره]]</nowiki>
|183
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَإِذَا سَأَلَكَ  عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ  فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#186|بقره]]</nowiki>
|186
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ  الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#208|بقره]]</nowiki>
|208
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|زُيِّنَ لِلَّذِينَ  كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا  وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ  يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#212|بقره]]</nowiki>
|212
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|كَانَ النَّاسُ  أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ  وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا  اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ  مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ  آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي  مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#213|بقره]]</nowiki>
|213
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ  تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ  قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ  الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ  اللَّهِ قَرِيبٌ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#214|بقره]]</nowiki>
|214
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ  يَرْجُونَ رَحْمَةَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#218|بقره]]</nowiki>
|218
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِ
|وَلا تَنْكِحُوا  الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ  وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا  وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ  يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ  بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#221|بقره]]</nowiki>
|221
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَلا تَنْكِحُوا  الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ  وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا  وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ  يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ  بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#221|بقره]]</nowiki>
|221
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِ
|وَالْمُطَلَّقَاتُ  يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ وَلا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ  يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ  بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي  ذَلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلاحًا وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ  بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ  حَكِيمٌ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#228|بقره]]</nowiki>
|228
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَإِذَا طَلَّقْتُمُ  النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ  أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ  مَنْ كَانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى  لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#232|بقره]]</nowiki>
|232
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|فَلَمَّا فَصَلَ  طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ  شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلا  مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلا قَلِيلا مِنْهُمْ  فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لا طَاقَةَ لَنَا  الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُو  اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ  وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#249|بقره]]</nowiki>
|249
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|تِلْكَ الرُّسُلُ  فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ  بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ  وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ  مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ  اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ  مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#253|بقره]]</nowiki>
|253
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ  يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفَاعَةٌ وَالْكَافِرُونَ هُمُ  الظَّالِمُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#254|بقره]]</nowiki>
|254
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِن[
|لا إِكْرَاهَ فِي  الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ  وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا  انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#256|بقره]]</nowiki>
|256
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|اللَّهُ وَلِيُّ  الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ  كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى  الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#257|بقره]]</nowiki>
|257
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِن
|وَإِذْ قَالَ  إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ  قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ  الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ  جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ  حَكِيمٌ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#260|بقره]]</nowiki>
|260
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالأذَى كَالَّذِي  يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ  فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ  صَلْدًا لا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ لا يَهْدِي  الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#264|بقره]]</nowiki>
|264
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالأذَى كَالَّذِي  يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ  فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ  صَلْدًا لا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ لا يَهْدِي  الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#264|بقره]]</nowiki>
|264
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا  أَخْرَجْنَا لَكُمْ مِنَ الأرْضِ وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ  تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ وَاعْلَمُوا  أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#267|بقره]]</nowiki>
|267
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ  لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ  يَحْزَنُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#277|بقره]]</nowiki>
|277
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ  كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#278|بقره]]</nowiki>
|278
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى  فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلا يَأْبَ كَاتِبٌ  أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي  عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا  فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لا  يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ  وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ  فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ  إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأخْرَى وَلا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا  مَا دُعُوا وَلا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَى  أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى  أَلا تَرْتَابُوا إِلا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا  بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلا تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوا إِذَا  تَبَايَعْتُمْ وَلا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلا شَهِيدٌ وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ  فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ  شَيْءٍ عَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#282|بقره]]</nowiki>
|282
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا  أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ  وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ  وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#285|بقره]]</nowiki>
|285
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|آمَنَ الرَّسُولُ  بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ  وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ  وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#285|بقره]]</nowiki>
|285
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ
|<nowiki>[[سوره بینه(متن و ترجمه)#7|بینه]]</nowiki>
|7
|-
|ٴَامَنَ
|_ٴَامِنُ
|فَآمِنُوا بِاللَّهِ  وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ  خَبِيرٌ
|<nowiki>[[سوره تغابن(متن و ترجمه)#8|تغابن]]</nowiki>
|8
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِن[
|يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ  لِيَوْمِ الْجَمْعِ ذَلِكَ يَوْمُ التَّغَابُنِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ  وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ  تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ  الْعَظِيمُ
|<nowiki>[[سوره تغابن(متن و ترجمه)#9|تغابن]]</nowiki>
|9
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِن[
|مَا أَصَابَ مِنْ  مُصِيبَةٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ  وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره تغابن(متن و ترجمه)#11|تغابن]]</nowiki>
|11
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ  فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ  غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره تغابن(متن و ترجمه)#14|تغابن]]</nowiki>
|14
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا  إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ  تَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره جمعه(متن و ترجمه)#9|جمعه]]</nowiki>
|9
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِذْ يُوحِي رَبُّكَ  إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي  فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الأعْنَاقِ  وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#12|انفال]]</nowiki>
|12
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفًا فَلا  تُوَلُّوهُمُ الأدْبَارَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#15|انفال]]</nowiki>
|15
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلا تَوَلَّوْا عَنْهُ  وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#20|انفال]]</nowiki>
|20
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا  يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ  وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#24|انفال]]</nowiki>
|24
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا  أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#27|انفال]]</nowiki>
|27
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا  وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ  الْعَظِيمِ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#29|انفال]]</nowiki>
|29
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَن
|وَاعْلَمُوا أَنَّمَا  غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي  الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ  آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ  يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#41|انفال]]</nowiki>
|41
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ  كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#45|انفال]]</nowiki>
|45
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|إِنَّ شَرَّ  الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#55|انفال]]</nowiki>
|55
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ  اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ  وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ مِنْ  شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ  النَّصْرُ إِلا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا  تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#72|انفال]]</nowiki>
|72
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ  اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ  وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ مِنْ  شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ  النَّصْرُ إِلا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا  تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#72|انفال]]</nowiki>
|72
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا  أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#74|انفال]]</nowiki>
|74
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولَئِكَ مِنْكُمْ وَأُولُو  الأرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ  بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#75|انفال]]</nowiki>
|75
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ  الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ  بَالَهُمْ
|<nowiki>[[سوره محمد(متن و ترجمه)#2|محمد]]</nowiki>
|2
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ  الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ  بَالَهُمْ
|<nowiki>[[سوره محمد(متن و ترجمه)#2|محمد]]</nowiki>
|2
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|ذَلِكَ بِأَنَّ  الَّذِينَ كَفَرُوا اتَّبَعُوا الْبَاطِلَ وَأَنَّ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّبَعُوا  الْحَقَّ مِنْ رَبِّهِمْ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ لِلنَّاسِ  أَمْثَالَهُمْ
|<nowiki>[[سوره محمد(متن و ترجمه)#3|محمد]]</nowiki>
|3
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ  أَقْدَامَكُمْ
|<nowiki>[[سوره محمد(متن و ترجمه)#7|محمد]]</nowiki>
|7
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|ذَلِكَ بِأَنَّ  اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لا مَوْلَى  لَهُمْ
|<nowiki>[[سوره محمد(متن و ترجمه)#11|محمد]]</nowiki>
|11
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ اللَّهَ  يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ  تَحْتِهَا الأنْهَارُ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا  تَأْكُلُ الأنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ
|<nowiki>[[سوره محمد(متن و ترجمه)#12|محمد]]</nowiki>
|12
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَيَقُولُ الَّذِينَ  آمَنُوا لَوْلا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ  وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ  يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلَى  لَهُمْ
|<nowiki>[[سوره محمد(متن و ترجمه)#20|محمد]]</nowiki>
|20
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلا تُبْطِلُوا  أَعْمَالَكُمْ
|<nowiki>[[سوره محمد(متن و ترجمه)#33|محمد]]</nowiki>
|33
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|إِنَّمَا الْحَيَاةُ  الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا يُؤْتِكُمْ  أُجُورَكُمْ وَلا يَسْأَلْكُمْ أَمْوَالَكُمْ
|<nowiki>[[سوره محمد(متن و ترجمه)#36|محمد]]</nowiki>
|36
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ  عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ  مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا  تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا  يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ  آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا أُولُو  الألْبَابِ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#7|آل عمران]]</nowiki>
|7
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|الَّذِينَ يَقُولُونَ  رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ  النَّارِ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#16|آل عمران]]</nowiki>
|16
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|فَلَمَّا أَحَسَّ  عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ  الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ  بِأَنَّا مُسْلِمُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#52|آل عمران]]</nowiki>
|52
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|رَبَّنَا آمَنَّا  بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ  الشَّاهِدِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#53|آل عمران]]</nowiki>
|53
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَأَمَّا الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَاللَّهُ لا  يُحِبُّ الظَّالِمِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#57|آل عمران]]</nowiki>
|57
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ أَوْلَى  النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ  آمَنُوا وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#68|آل عمران]]</nowiki>
|68
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامِنُ
|وَقَالَتْ طَائِفَةٌ  مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا  وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#72|آل عمران]]</nowiki>
|72
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَقَالَتْ طَائِفَةٌ  مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا  وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#72|آل عمران]]</nowiki>
|72
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|وَلا تُؤْمِنُوا إِلا  لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدَى هُدَى اللَّهِ أَنْ يُؤْتَى أَحَدٌ  مِثْلَ مَا أُوتِيتُمْ أَوْ يُحَاجُّوكُمْ عِنْدَ رَبِّكُمْ قُلْ إِنَّ  الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#73|آل عمران]]</nowiki>
|73
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ  مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ  جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ  وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي  قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ  الشَّاهِدِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#81|آل عمران]]</nowiki>
|81
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|قُلْ آمَنَّا  بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ  وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى  وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ  وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#84|آل عمران]]</nowiki>
|84
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|قُلْ يَا أَهْلَ  الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ تَبْغُونَهَا  عِوَجًا وَأَنْتُمْ شُهَدَاءُ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#99|آل عمران]]</nowiki>
|99
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ  يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#100|آل عمران]]</nowiki>
|100
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلا  وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#102|آل عمران]]</nowiki>
|102
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|كُنْتُمْ خَيْرَ  أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ  الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ  خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#110|آل عمران]]</nowiki>
|110
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|كُنْتُمْ خَيْرَ  أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ  الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ  خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#110|آل عمران]]</nowiki>
|110
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ  وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ  الْمُنْكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَئِكَ مِنَ  الصَّالِحِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#114|آل عمران]]</nowiki>
|114
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ  خَبَالا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ  وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِنْ  كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#118|آل عمران]]</nowiki>
|118
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|هَا أَنْتُمْ أُولاءِ  تُحِبُّونَهُمْ وَلا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا  لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الأنَامِلَ مِنَ  الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#119|آل عمران]]</nowiki>
|119
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|هَا أَنْتُمْ أُولاءِ  تُحِبُّونَهُمْ وَلا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا  لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الأنَامِلَ مِنَ  الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#119|آل عمران]]</nowiki>
|119
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً وَاتَّقُوا  اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#130|آل عمران]]</nowiki>
|130
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنْ يَمْسَسْكُمْ  قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا  بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ  شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#140|آل عمران]]</nowiki>
|140
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ  الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#141|آل عمران]]</nowiki>
|141
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى  أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#149|آل عمران]]</nowiki>
|149
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لإخْوَانِهِمْ  إِذَا ضَرَبُوا فِي الأرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا  مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ  وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#156|آل عمران]]</nowiki>
|156
|-
|ٴَامَنَ
|_ٴَامِنُ
|مَا كَانَ اللَّهُ  لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ  مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ  اللَّهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشَاءُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ  وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#179|آل عمران]]</nowiki>
|179
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|مَا كَانَ اللَّهُ  لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ  مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ  اللَّهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشَاءُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ  وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#179|آل عمران]]</nowiki>
|179
|-
|ٴَامَنَ
|نُؤْمِنَ
|الَّذِينَ قَالُوا  إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنَا  بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جَاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي  بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ  صَادِقِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#183|آل عمران]]</nowiki>
|183
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامِنُ
|رَبَّنَا إِنَّنَا  سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا  رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا  وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#193|آل عمران]]</nowiki>
|193
|-
|ٴَامَنَ
|_ٴَامَ
|رَبَّنَا إِنَّنَا  سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا  رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا  وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#193|آل عمران]]</nowiki>
|193
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ  الْكِتَابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنْزِلَ  إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلَّهِ لا يَشْتَرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلا  أُولَئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#199|آل عمران]]</nowiki>
|199
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ  لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#200|آل عمران]]</nowiki>
|200
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ
|<nowiki>[[سوره صف(متن و ترجمه)#2|صف]]</nowiki>
|2
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ  أَلِيمٍ
|<nowiki>[[سوره صف(متن و ترجمه)#10|صف]]</nowiki>
|10
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ  وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ  ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره صف(متن و ترجمه)#11|صف]]</nowiki>
|11
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ  لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ  أَنْصَارُ اللَّهِ فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ  طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا  ظَاهِرِينَ
|<nowiki>[[سوره صف(متن و ترجمه)#14|صف]]</nowiki>
|14
|-
|ٴَامَنَ
|_ٴَامَنَت
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ  لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ  أَنْصَارُ اللَّهِ فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ  طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا  ظَاهِرِينَ
|<nowiki>[[سوره صف(متن و ترجمه)#14|صف]]</nowiki>
|14
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ  لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ  أَنْصَارُ اللَّهِ فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ  طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا  ظَاهِرِينَ
|<nowiki>[[سوره صف(متن و ترجمه)#14|صف]]</nowiki>
|14
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامِنُ
|آمِنُوا بِاللَّهِ  وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ  آمَنُوا مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ
|<nowiki>[[سوره حدید(متن و ترجمه)#7|حدید]]</nowiki>
|7
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|آمِنُوا بِاللَّهِ  وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ  آمَنُوا مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ
|<nowiki>[[سوره حدید(متن و ترجمه)#7|حدید]]</nowiki>
|7
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|وَمَا لَكُمْ لا  تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ لِتُؤْمِنُوا بِرَبِّكُمْ  وَقَدْ أَخَذَ مِيثَاقَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره حدید(متن و ترجمه)#8|حدید]]</nowiki>
|8
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|وَمَا لَكُمْ لا  تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ لِتُؤْمِنُوا بِرَبِّكُمْ  وَقَدْ أَخَذَ مِيثَاقَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره حدید(متن و ترجمه)#8|حدید]]</nowiki>
|8
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَوْمَ يَقُولُ  الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ  مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا فَضُرِبَ  بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ  قِبَلِهِ الْعَذَابُ
|<nowiki>[[سوره حدید(متن و ترجمه)#13|حدید]]</nowiki>
|13
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|أَلَمْ يَأْنِ  لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ  مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ  فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ
|<nowiki>[[سوره حدید(متن و ترجمه)#16|حدید]]</nowiki>
|16
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ أُولَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَدَاءُ عِنْدَ  رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا  بِآيَاتِنَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ
|<nowiki>[[سوره حدید(متن و ترجمه)#19|حدید]]</nowiki>
|19
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|سَابِقُوا إِلَى  مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأرْضِ  أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ  يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
|<nowiki>[[سوره حدید(متن و ترجمه)#21|حدید]]</nowiki>
|21
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|ثُمَّ قَفَّيْنَا  عَلَى آثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ  وَآتَيْنَاهُ الإنْجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ  رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا  عَلَيْهِمْ إِلا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ  رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ  مِنْهُمْ فَاسِقُونَ
|<nowiki>[[سوره حدید(متن و ترجمه)#27|حدید]]</nowiki>
|27
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ  كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ  لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره حدید(متن و ترجمه)#28|حدید]]</nowiki>
|28
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامِنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ  كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ  لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره حدید(متن و ترجمه)#28|حدید]]</nowiki>
|28
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا وَلا  تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلا أَنْ يَأْتِينَ  بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ  كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ  خَيْرًا كَثِيرًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#19|نساء]]</nowiki>
|19
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلا  أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ  إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#29|نساء]]</nowiki>
|29
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَالَّذِينَ  يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ رِئَاءَ النَّاسِ وَلا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا  بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَنْ يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاءَ  قَرِينًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#38|نساء]]</nowiki>
|38
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَمَاذَا عَلَيْهِمْ  لَوْ آمَنُوا بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمُ  اللَّهُ وَكَانَ اللَّهُ بِهِمْ عَلِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#39|نساء]]</nowiki>
|39
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى  تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلا جُنُبًا إِلا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى  تَغْتَسِلُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ  مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً  فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ  اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#43|نساء]]</nowiki>
|43
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|مِنَ الَّذِينَ  هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا  وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ  وَطَعْنًا فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا  وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِنْ لَعَنَهُمُ  اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلا قَلِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#46|نساء]]</nowiki>
|46
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامِنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِمَا  مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهًا فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا  أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ  مَفْعُولا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#47|نساء]]</nowiki>
|47
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَلَمْ تَرَ إِلَى  الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ  وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلاءِ أَهْدَى مِنَ  الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#51|نساء]]</nowiki>
|51
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|أَلَمْ تَرَ إِلَى  الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ  وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلاءِ أَهْدَى مِنَ  الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#51|نساء]]</nowiki>
|51
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ  بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيرًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#55|نساء]]</nowiki>
|55
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا  الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ  وَنُدْخِلُهُمْ ظِلا ظَلِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#57|نساء]]</nowiki>
|57
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأمْرِ  مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ  وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ  خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#59|نساء]]</nowiki>
|59
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأمْرِ  مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ  وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ  خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#59|نساء]]</nowiki>
|59
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|أَلَمْ تَرَ إِلَى  الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا  أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ  أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالا  بَعِيدًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#60|نساء]]</nowiki>
|60
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|فَلا وَرَبِّكَ لا  يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا  فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#65|نساء]]</nowiki>
|65
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ فَانْفِرُوا ثُبَاتٍ أَوِ انْفِرُوا  جَمِيعًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#71|نساء]]</nowiki>
|71
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|الَّذِينَ آمَنُوا  يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي  سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ  الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#76|نساء]]</nowiki>
|76
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلا  تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ  عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ  كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ  كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#94|نساء]]</nowiki>
|94
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا  الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ  مِنَ اللَّهِ قِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#122|نساء]]</nowiki>
|122
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ  عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا  أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ  تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا  تَعْمَلُونَ خَبِيرًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#135|نساء]]</nowiki>
|135
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ  عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ  بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ  ضَلَّ ضَلالا بَعِيدًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#136|نساء]]</nowiki>
|136
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامِنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ  عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ  بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ  ضَلَّ ضَلالا بَعِيدًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#136|نساء]]</nowiki>
|136
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا  لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#137|نساء]]</nowiki>
|137
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا  لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#137|نساء]]</nowiki>
|137
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ  الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا  مُبِينًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#144|نساء]]</nowiki>
|144
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَن
|مَا يَفْعَلُ اللَّهُ  بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا  عَلِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#147|نساء]]</nowiki>
|147
|-
|ٴَامَنَ
|نُؤْمِنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ  وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ  أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#150|نساء]]</nowiki>
|150
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ أُولَئِكَ  سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#152|نساء]]</nowiki>
|152
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|فَبِمَا نَقْضِهِمْ  مِيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الأنْبِيَاءَ بِغَيْرِ  حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا  بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلا قَلِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#155|نساء]]</nowiki>
|155
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنَ
|وَإِنْ مِنْ أَهْلِ  الْكِتَابِ إِلا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ  يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#159|نساء]]</nowiki>
|159
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|لَكِنِ الرَّاسِخُونَ  فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ  وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ  الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أُولَئِكَ  سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#162|نساء]]</nowiki>
|162
|-
|ٴَامَنَ
|_ٴَامِنُ
|يَا أَيُّهَا النَّاسُ  قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَآمِنُوا خَيْرًا لَكُمْ  وَإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَكَانَ  اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#170|نساء]]</nowiki>
|170
|-
|ٴَامَنَ
|_ٴَامِنُ
|يَا أَهْلَ الْكِتَابِ  لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلا الْحَقَّ إِنَّمَا  الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا  إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلا تَقُولُوا  ثَلاثَةٌ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ  أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ وَكَفَى  بِاللَّهِ وَكِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#171|نساء]]</nowiki>
|171
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|فَأَمَّا الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدُهُمْ  مِنْ فَضْلِهِ وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنْكَفُوا وَاسْتَكْبَرُوا  فَيُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَلا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ  وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#173|نساء]]</nowiki>
|173
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|فَأَمَّا الَّذِينَ  آمَنُوا بِاللَّهِ وَاعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ  وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#175|نساء]]</nowiki>
|175
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|فَإِذَا بَلَغْنَ  أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ  وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ  يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ  اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا
|<nowiki>[[سوره طلاق(متن و ترجمه)#2|طلاق]]</nowiki>
|2
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|أَعَدَّ اللَّهُ  لَهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الألْبَابِ الَّذِينَ  آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا
|<nowiki>[[سوره طلاق(متن و ترجمه)#10|طلاق]]</nowiki>
|10
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|رَسُولا يَتْلُو  عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا  وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَنْ يُؤْمِنْ  بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا  الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا
|<nowiki>[[سوره طلاق(متن و ترجمه)#11|طلاق]]</nowiki>
|11
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِن[
|رَسُولا يَتْلُو  عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا  وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَنْ يُؤْمِنْ  بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا  الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا
|<nowiki>[[سوره طلاق(متن و ترجمه)#11|طلاق]]</nowiki>
|11
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَالَّذِينَ جَاءُوا  مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإخْوَانِنَا الَّذِينَ  سَبَقُونَا بِالإيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلا لِلَّذِينَ آمَنُوا  رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره حشر(متن و ترجمه)#10|حشر]]</nowiki>
|10
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ  وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ
|<nowiki>[[سوره حشر(متن و ترجمه)#18|حشر]]</nowiki>
|18
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ  جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَكَانَ  اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#9|احزاب]]</nowiki>
|9
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ  فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ  أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذَا ذَهَبَ  الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ  أُولَئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ وَكَانَ ذَلِكَ  عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#19|احزاب]]</nowiki>
|19
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#41|احزاب]]</nowiki>
|41
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ  مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ  تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#49|احزاب]]</nowiki>
|49
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ  إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا  فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ  ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لا  يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ  مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا  كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ  مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#53|احزاب]]</nowiki>
|53
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ اللَّهَ  وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا  صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#56|احزاب]]</nowiki>
|56
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ  مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#69|احزاب]]</nowiki>
|69
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#70|احزاب]]</nowiki>
|70
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ  آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَفْقَهُونَ
|<nowiki>[[سوره منافقون(متن و ترجمه)#3|منافقون]]</nowiki>
|3
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ  اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ
|<nowiki>[[سوره منافقون(متن و ترجمه)#9|منافقون]]</nowiki>
|9
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|الزَّانِيَةُ  وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا  تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ  بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ  الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#2|نور]]</nowiki>
|2
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ  أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا  تَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#19|نور]]</nowiki>
|19
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ  خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ  وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنْكُمْ مِنْ  أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ  عَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#21|نور]]</nowiki>
|21
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى  تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ  لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#27|نور]]</nowiki>
|27
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|وَيَقُولُونَ آمَنَّا  بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ  بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#47|نور]]</nowiki>
|47
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَعَدَ اللَّهُ  الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي  الأرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ  دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ  أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ  فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#55|نور]]</nowiki>
|55
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ  وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ  صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ  بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاءِ ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا  عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ  كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#58|نور]]</nowiki>
|58
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّمَا  الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ  عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ  يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ  فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ  وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#62|نور]]</nowiki>
|62
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|إِنَّمَا  الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ  عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ  يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ  فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ  وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#62|نور]]</nowiki>
|62
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|فَمَنْ لَمْ يَجِدْ  فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا فَمَنْ لَمْ  يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا ذَلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ  وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره مجادله(متن و ترجمه)#4|مجادله]]</nowiki>
|4
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلا تَتَنَاجَوْا بِالإثْمِ  وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى  وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ
|<nowiki>[[سوره مجادله(متن و ترجمه)#9|مجادله]]</nowiki>
|9
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّمَا النَّجْوَى  مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا  إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره مجادله(متن و ترجمه)#10|مجادله]]</nowiki>
|10
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا  يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ  الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ  بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ
|<nowiki>[[سوره مجادله(متن و ترجمه)#11|مجادله]]</nowiki>
|11
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا  يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ  الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ  بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ
|<nowiki>[[سوره مجادله(متن و ترجمه)#11|مجادله]]</nowiki>
|11
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ  نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا  فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره مجادله(متن و ترجمه)#12|مجادله]]</nowiki>
|12
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|لا تَجِدُ قَوْمًا  يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ  وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ  أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ  بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ  خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ  اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
|<nowiki>[[سوره مجادله(متن و ترجمه)#22|مجادله]]</nowiki>
|22
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ اللَّهَ  يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ  تَحْتِهَا الأنْهَارُ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ
|<nowiki>[[سوره حج(متن و ترجمه)#14|حج]]</nowiki>
|14
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ  وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ  إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
|<nowiki>[[سوره حج(متن و ترجمه)#17|حج]]</nowiki>
|17
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ اللَّهَ  يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ  تَحْتِهَا الأنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ  وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ
|<nowiki>[[سوره حج(متن و ترجمه)#23|حج]]</nowiki>
|23
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ اللَّهَ  يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ  كَفُورٍ
|<nowiki>[[سوره حج(متن و ترجمه)#38|حج]]</nowiki>
|38
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|فَالَّذِينَ آمَنُوا  وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ
|<nowiki>[[سوره حج(متن و ترجمه)#50|حج]]</nowiki>
|50
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَلِيَعْلَمَ  الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ  فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلَى  صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
|<nowiki>[[سوره حج(متن و ترجمه)#54|حج]]</nowiki>
|54
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَلِيَعْلَمَ  الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ  فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلَى  صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
|<nowiki>[[سوره حج(متن و ترجمه)#54|حج]]</nowiki>
|54
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ  لِلَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فِي  جَنَّاتِ النَّعِيمِ
|<nowiki>[[سوره حج(متن و ترجمه)#56|حج]]</nowiki>
|56
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا  الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
|<nowiki>[[سوره حج(متن و ترجمه)#77|حج]]</nowiki>
|77
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|لِتُؤْمِنُوا  بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً  وَأَصِيلا
|<nowiki>[[سوره فتح(متن و ترجمه)#9|فتح]]</nowiki>
|9
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِن[
|وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ  بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَعِيرًا
|<nowiki>[[سوره فتح(متن و ترجمه)#13|فتح]]</nowiki>
|13
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|مُحَمَّدٌ رَسُولُ  اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ  تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا  سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي  التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ  فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ  الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ  مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
|<nowiki>[[سوره فتح(متن و ترجمه)#29|فتح]]</nowiki>
|29
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ  وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا  أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ
|<nowiki>[[سوره تحریم(متن و ترجمه)#6|تحریم]]</nowiki>
|6
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ  أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ  تَحْتِهَا الأنْهَارُ يَوْمَ لا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا  مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ  رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ  قَدِيرٌ
|<nowiki>[[سوره تحریم(متن و ترجمه)#8|تحریم]]</nowiki>
|8
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ  أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ  تَحْتِهَا الأنْهَارُ يَوْمَ لا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا  مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ  رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ  قَدِيرٌ
|<nowiki>[[سوره تحریم(متن و ترجمه)#8|تحریم]]</nowiki>
|8
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَضَرَبَ اللَّهُ  مَثَلا لِلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي  عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ  وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
|<nowiki>[[سوره تحریم(متن و ترجمه)#11|تحریم]]</nowiki>
|11
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ  إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ  يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ  كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ  إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا  أَعْلَنْتُمْ وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ
|<nowiki>[[سوره ممتحنه(متن و ترجمه)#1|ممتحنه]]</nowiki>
|1
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ  إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ  يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ  كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ  إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا  أَعْلَنْتُمْ وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ
|<nowiki>[[سوره ممتحنه(متن و ترجمه)#1|ممتحنه]]</nowiki>
|1
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|قَدْ كَانَتْ لَكُمْ  أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا  لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ  كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ  أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لأبِيهِ  لأسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ رَبَّنَا  عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
|<nowiki>[[سوره ممتحنه(متن و ترجمه)#4|ممتحنه]]</nowiki>
|4
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ  فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ  مُؤْمِنَاتٍ فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلا  هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ وَآتُوهُمْ مَا أَنْفَقُوا وَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ  أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَلا تُمْسِكُوا  بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ وَاسْأَلُوا مَا أَنْفَقْتُمْ وَلْيَسْأَلُوا مَا  أَنْفَقُوا ذَلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ  حَكِيمٌ
|<nowiki>[[سوره ممتحنه(متن و ترجمه)#10|ممتحنه]]</nowiki>
|10
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَوَلَّوْا قَوْمًا غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ قَدْ  يَئِسُوا مِنَ الآخِرَةِ كَمَا يَئِسَ الْكُفَّارُ مِنْ أَصْحَابِ  الْقُبُورِ
|<nowiki>[[سوره ممتحنه(متن و ترجمه)#13|ممتحنه]]</nowiki>
|13
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا  اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره حجرات(متن و ترجمه)#1|حجرات]]</nowiki>
|1
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا  تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ  أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ
|<nowiki>[[سوره حجرات(متن و ترجمه)#2|حجرات]]</nowiki>
|2
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ  تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ  نَادِمِينَ
|<nowiki>[[سوره حجرات(متن و ترجمه)#6|حجرات]]</nowiki>
|6
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا  مِنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلا  تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلا تَنَابَزُوا بِالألْقَابِ بِئْسَ الاسْمُ  الْفُسُوقُ بَعْدَ الإيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ  الظَّالِمُونَ
|<nowiki>[[سوره حجرات(متن و ترجمه)#11|حجرات]]</nowiki>
|11
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ  إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ  أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ  اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره حجرات(متن و ترجمه)#12|حجرات]]</nowiki>
|12
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|قَالَتِ الأعْرَابُ  آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ  الإيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ  مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره حجرات(متن و ترجمه)#14|حجرات]]</nowiki>
|14
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِنُ
|قَالَتِ الأعْرَابُ  آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ  الإيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ  مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره حجرات(متن و ترجمه)#14|حجرات]]</nowiki>
|14
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّمَا  الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا  وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ  الصَّادِقُونَ
|<nowiki>[[سوره حجرات(متن و ترجمه)#15|حجرات]]</nowiki>
|15
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|إِنَّمَا يَعْمُرُ  مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ  الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ  يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#18|توبه]]</nowiki>
|18
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|أَجَعَلْتُمْ  سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ  وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ  اللَّهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#19|توبه]]</nowiki>
|19
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|الَّذِينَ آمَنُوا  وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ  أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#20|توبه]]</nowiki>
|20
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ  اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الإيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ  فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#23|توبه]]</nowiki>
|23
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ  الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ  يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ إِنْ شَاءَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#28|توبه]]</nowiki>
|28
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|قَاتِلُوا الَّذِينَ  لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا  حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ  أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#29|توبه]]</nowiki>
|29
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الأحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ  أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ  يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ  فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#34|توبه]]</nowiki>
|34
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ  اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ  الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلا قَلِيلٌ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#38|توبه]]</nowiki>
|38
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|لا يَسْتَأْذِنُكَ  الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أَنْ يُجَاهِدُوا  بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#44|توبه]]</nowiki>
|44
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|إِنَّمَا  يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ  وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#45|توبه]]</nowiki>
|45
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَمِنْهُمُ الَّذِينَ  يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ  يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا  مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#61|توبه]]</nowiki>
|61
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَمِنْهُمُ الَّذِينَ  يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ  يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا  مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#61|توبه]]</nowiki>
|61
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَمِنْهُمُ الَّذِينَ  يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ  يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا  مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#61|توبه]]</nowiki>
|61
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامِنُ
|وَإِذَا أُنْزِلَتْ  سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللَّهِ وَجَاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ  أُولُو الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَقَالُوا ذَرْنَا نَكُنْ مَعَ الْقَاعِدِينَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#86|توبه]]</nowiki>
|86
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|لَكِنِ الرَّسُولُ  وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ جَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ  وَأُولَئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#88|توبه]]</nowiki>
|88
|-
|ٴَامَنَ
|نُّؤْمِنَ
|يَعْتَذِرُونَ  إِلَيْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُلْ لا تَعْتَذِرُوا لَنْ نُؤْمِنَ  لَكُمْ قَدْ نَبَّأَنَا اللَّهُ مِنْ أَخْبَارِكُمْ وَسَيَرَى اللَّهُ  عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ  وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#94|توبه]]</nowiki>
|94
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَمِنَ الأعْرَابِ  مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ  قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ  سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#99|توبه]]</nowiki>
|99
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ  وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي  قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#113|توبه]]</nowiki>
|113
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#119|توبه]]</nowiki>
|119
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ  وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ  الْمُتَّقِينَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#123|توبه]]</nowiki>
|123
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَإِذَا مَا  أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ  إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ  يَسْتَبْشِرُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#124|توبه]]</nowiki>
|124
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الأنْعَامِ  إِلا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ  اللَّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#1|مائده]]</nowiki>
|1
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّهِ وَلا الشَّهْرَ الْحَرَامَ  وَلا الْهَدْيَ وَلا الْقَلائِدَ وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ  فَضْلا مِنْ رَبِّهِمْ وَرِضْوَانًا وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُوا وَلا  يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ  أَنْ تَعْتَدُوا وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا  عَلَى الإثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ  الْعِقَابِ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#2|مائده]]</nowiki>
|2
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ  وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ  إِلَى الْكَعْبَيْنِ وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ  مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ  لامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا  فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ  عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ  نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#6|مائده]]</nowiki>
|6
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلا  يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ  لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#8|مائده]]</nowiki>
|8
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَعَدَ اللَّهُ  الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ  عَظِيمٌ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#9|مائده]]</nowiki>
|9
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ  أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ  وَاتَّقُوا اللَّهَ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#11|مائده]]</nowiki>
|11
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَن
|وَلَقَدْ أَخَذَ  اللَّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ  نَقِيبًا وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلاةَ  وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنْتُمْ بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ  وَأَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا لأكَفِّرَنَّ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ  وَلأدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ فَمَنْ كَفَرَ  بَعْدَ ذَلِكَ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#12|مائده]]</nowiki>
|12
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ  وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#35|مائده]]</nowiki>
|35
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|يَا أَيُّهَا  الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ  قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ  هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ  يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ  هَذَا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ  فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ  يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ  وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#41|مائده]]</nowiki>
|41
|-
|ٴَامَنَ
|تُؤْمِن
|يَا أَيُّهَا  الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ  قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ  هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ  يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ  هَذَا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ  فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ  يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ  وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#41|مائده]]</nowiki>
|41
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ  بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ  مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#51|مائده]]</nowiki>
|51
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَيَقُولُ الَّذِينَ  آمَنُوا أَهَؤُلاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ  إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#53|مائده]]</nowiki>
|53
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي  اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ  أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا  يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ  وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#54|مائده]]</nowiki>
|54
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ  اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ  وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#55|مائده]]</nowiki>
|55
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَمَنْ يَتَوَلَّ  اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ  الْغَالِبُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#56|مائده]]</nowiki>
|56
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا  وَلَعِبًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ  أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#57|مائده]]</nowiki>
|57
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|قُلْ يَا أَهْلَ  الْكِتَابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلا أَنْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ  إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#59|مائده]]</nowiki>
|59
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|وَإِذَا جَاءُوكُمْ  قَالُوا آمَنَّا وَقَدْ دَخَلُوا بِالْكُفْرِ وَهُمْ قَدْ خَرَجُوا بِهِ  وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا يَكْتُمُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#61|مائده]]</nowiki>
|61
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ  الْكِتَابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ  وَلأدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#65|مائده]]</nowiki>
|65
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ  بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا  هُمْ يَحْزَنُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#69|مائده]]</nowiki>
|69
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنَ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ  بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا  هُمْ يَحْزَنُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#69|مائده]]</nowiki>
|69
|-
|ٴَامَنَ
|يُؤْمِنُ
|وَلَوْ كَانُوا  يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ  أَوْلِيَاءَ وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ فَاسِقُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#81|مائده]]</nowiki>
|81
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ  النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا  وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا  إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ  لا يَسْتَكْبِرُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#82|مائده]]</nowiki>
|82
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ  النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا  وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا  إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ  لا يَسْتَكْبِرُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#82|مائده]]</nowiki>
|82
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|وَإِذَا سَمِعُوا مَا  أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا  عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ  الشَّاهِدِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#83|مائده]]</nowiki>
|83
|-
|ٴَامَنَ
|نُؤْمِنُ
|وَمَا لَنَا لا  نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنَا  رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#84|مائده]]</nowiki>
|84
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلا  تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#87|مائده]]</nowiki>
|87
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأنْصَابُ وَالأزْلامُ  رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#90|مائده]]</nowiki>
|90
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|لَيْسَ عَلَى  الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذَا مَا  اتَّقَوْا وَآمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَوْا وَآمَنُوا ثُمَّ  اتَّقَوْا وَأَحْسَنُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#93|مائده]]</nowiki>
|93
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|لَيْسَ عَلَى  الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذَا مَا  اتَّقَوْا وَآمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَوْا وَآمَنُوا ثُمَّ  اتَّقَوْا وَأَحْسَنُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#93|مائده]]</nowiki>
|93
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|لَيْسَ عَلَى  الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذَا مَا  اتَّقَوْا وَآمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَوْا وَآمَنُوا ثُمَّ  اتَّقَوْا وَأَحْسَنُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#93|مائده]]</nowiki>
|93
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ  أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ  فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#94|مائده]]</nowiki>
|94
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ  مِنْكُمْ مُتَعَمِّدًا فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ  بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْيًا بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ  طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَلِكَ صِيَامًا لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ  عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ وَمَنْ عَادَ فَيَنْتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ  وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#95|مائده]]</nowiki>
|95
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ  وَإِنْ تَسْأَلُوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا  اللَّهُ عَنْهَا وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#101|مائده]]</nowiki>
|101
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا  اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا  كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#105|مائده]]</nowiki>
|105
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَنُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ  حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرَانِ مِنْ  غَيْرِكُمْ إِنْ أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الأرْضِ فَأَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةُ  الْمَوْتِ تَحْبِسُونَهُمَا مِنْ بَعْدِ الصَّلاةِ فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ إِنِ  ارْتَبْتُمْ لا نَشْتَرِي بِهِ ثَمَنًا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَلا نَكْتُمُ  شَهَادَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذًا لَمِنَ الآثِمِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#106|مائده]]</nowiki>
|106
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامِنُ
|وَإِذْ أَوْحَيْتُ  إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُوا بِي وَبِرَسُولِي قَالُوا آمَنَّا  وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#111|مائده]]</nowiki>
|111
|-
|ٴَامَنَ
|ٴَامَ
|وَإِذْ أَوْحَيْتُ  إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُوا بِي وَبِرَسُولِي قَالُوا آمَنَّا  وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#111|مائده]]</nowiki>
|111
|-
|ٴَامِن
|ٴَامِنًا
|إِنَّ الَّذِينَ  يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَنْ يُلْقَى فِي  النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا  شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
|<nowiki>[[سوره فصلت(متن و ترجمه)#40|فصلت]]</nowiki>
|40
|-
|ٴَامِن
|ٴَامِنًا
|وَإِذْ قَالَ  إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ  نَعْبُدَ الأصْنَامَ
|<nowiki>[[سوره ابراهیم(متن و ترجمه)#35|ابراهیم]]</nowiki>
|35
|-
|ٴَامِن
|ٴَامِنًا
|وَقَالُوا إِنْ  نَتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا أَوَلَمْ نُمَكِّنْ  لَهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقًا مِنْ  لَدُنَّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره قصص(متن و ترجمه)#57|قصص]]</nowiki>
|57
|-
|ٴَامِن
|ٴَامِنًا
|أَوَلَمْ يَرَوْا  أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ  أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#67|عنکبوت]]</nowiki>
|67
|-
|ٴَامِن
|ٴَامِنًا
|وَإِذْ قَالَ  إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ  الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ قَالَ وَمَنْ  كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ  وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#126|بقره]]</nowiki>
|126
|-
|ٴَامِن
|ٴَامِنًا
|فِيهِ آيَاتٌ  بَيِّنَاتٌ مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا وَلِلَّهِ عَلَى  النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلا وَمَنْ كَفَرَ  فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#97|آل عمران]]</nowiki>
|97
|-
|ٴَامِنَة
|ٴَامِنَةً
|وَضَرَبَ اللَّهُ  مَثَلا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا  مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ  الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ
|<nowiki>[[سوره نحل(متن و ترجمه)#112|نحل]]</nowiki>
|112
|-
|ٴَامِنِين
|ٴَامِنِينَ
|يَدْعُونَ فِيهَا  بِكُلِّ فَاكِهَةٍ آمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره دخان(متن و ترجمه)#55|دخان]]</nowiki>
|55
|-
|ٴَامِنِين
|ٴَامِنِينَ
|أَتُتْرَكُونَ فِي مَا  هَا هُنَا آمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#146|شعراء]]</nowiki>
|146
|-
|ٴَامِنِين
|ٴَامِنِينَ
|ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ  آمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره حجر(متن و ترجمه)#46|حجر]]</nowiki>
|46
|-
|ٴَامِنِين
|ٴَامِنِينَ
|وَكَانُوا يَنْحِتُونَ  مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا آمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره حجر(متن و ترجمه)#82|حجر]]</nowiki>
|82
|-
|ٴَامِنِين
|ٴَامِنُونَ
|مَنْ جَاءَ  بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ  آمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره نمل(متن و ترجمه)#89|نمل]]</nowiki>
|89
|-
|ٴَامِنِين
|ٴَامِنِينَ
|فَلَمَّا دَخَلُوا  عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ  اللَّهُ آمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره یوسف(متن و ترجمه)#99|یوسف]]</nowiki>
|99
|-
|ٴَامِنِين
|ٴَامِنِينَ
|وَأَنْ أَلْقِ عَصَاكَ  فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ  يَا مُوسَى أَقْبِلْ وَلا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الآمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره قصص(متن و ترجمه)#31|قصص]]</nowiki>
|31
|-
|ٴَامِنِين
|ٴَامِنِينَ
|وَجَعَلْنَا  بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً  وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا  آمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره سبأ(متن و ترجمه)#18|سبأ]]</nowiki>
|18
|-
|ٴَامِنِين
|ٴَامِنُونَ
|وَمَا أَمْوَالُكُمْ  وَلا أَوْلادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنَا زُلْفَى إِلا مَنْ آمَنَ  وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ  فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره سبأ(متن و ترجمه)#37|سبأ]]</nowiki>
|37
|-
|ٴَامِنِين
|ٴَامِنِينَ
|لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ  رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ  شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لا تَخَافُونَ  فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا
|<nowiki>[[سوره فتح(متن و ترجمه)#27|فتح]]</nowiki>
|27
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنًا
|وَمَا جَعَلْنَا  أَصْحَابَ النَّارِ إِلا مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلا فِتْنَةً  لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ  الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ  وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ  مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ  وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلا هُوَ وَمَا هِيَ  إِلا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ
|<nowiki>[[سوره مدثر(متن و ترجمه)#31|مدثر]]</nowiki>
|31
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنٍ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ  وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ  رَهِينٌ
|<nowiki>[[سوره طور(متن و ترجمه)#21|طور]]</nowiki>
|21
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنُ
|قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ  لا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ
|<nowiki>[[سوره سجده(متن و ترجمه)#29|سجده]]</nowiki>
|29
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ  مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإيمَانِ  وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ  وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ
|<nowiki>[[سوره نحل(متن و ترجمه)#106|نحل]]</nowiki>
|106
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ  مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإيمَانِ  وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ  وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ
|<nowiki>[[سوره نحل(متن و ترجمه)#106|نحل]]</nowiki>
|106
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنَ
|وَقَالَ الَّذِينَ  أُوتُوا الْعِلْمَ وَالإيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِلَى  يَوْمِ الْبَعْثِ فَهَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلَكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لا  تَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره روم(متن و ترجمه)#56|روم]]</nowiki>
|56
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|إِنَّ الَّذِينَ  كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِنْ مَقْتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ  إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الإيمَانِ فَتَكْفُرُونَ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#10|غافر]]</nowiki>
|10
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنَ
|وَقَالَ رَجُلٌ  مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلا أَنْ  يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ  وَإِنْ يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُمْ  بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ  كَذَّابٌ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#28|غافر]]</nowiki>
|28
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنُ
|فَلَمْ يَكُ  يَنْفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي  قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#85|غافر]]</nowiki>
|85
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنُ
|وَكَذَلِكَ  أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ  وَلا الإيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ  عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
|<nowiki>[[سوره شوری(متن و ترجمه)#52|شوری]]</nowiki>
|52
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|إِنَّ الَّذِينَ  آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي  مِنْ تَحْتِهِمُ الأنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#9|یونس]]</nowiki>
|9
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنُ
|فَلَوْلا كَانَتْ  قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا  كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا  وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#98|یونس]]</nowiki>
|98
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنَ
|الَّذِينَ آمَنُوا  وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الأمْنُ وَهُمْ  مُهْتَدُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#82|انعام]]</nowiki>
|82
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنُ
|هَلْ يَنْظُرُونَ إِلا  أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ  آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْسًا  إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا  خَيْرًا قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#158|انعام]]</nowiki>
|158
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|هَلْ يَنْظُرُونَ إِلا  أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ  آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْسًا  إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا  خَيْرًا قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#158|انعام]]</nowiki>
|158
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنُ
|وَإِذْ أَخَذْنَا  مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ  بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُوا قَالُوا سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَأُشْرِبُوا فِي  قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ  إِيمَانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#93|بقره]]</nowiki>
|93
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ  تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَتَبَدَّلِ  الْكُفْرَ بِالإيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#108|بقره]]</nowiki>
|108
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ  أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا  حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ  فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى  كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#109|بقره]]</nowiki>
|109
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنَ
|وَكَذَلِكَ  جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ  الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ  عَلَيْهَا إِلا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى  عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ  وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ  رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#143|بقره]]</nowiki>
|143
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنًا
|إِنَّمَا  الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا  تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ  يَتَوَكَّلُونَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#2|انفال]]</nowiki>
|2
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|كَيْفَ يَهْدِي  اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ  حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ  الظَّالِمِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#86|آل عمران]]</nowiki>
|86
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|إِنَّ الَّذِينَ  كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ  تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#90|آل عمران]]</nowiki>
|90
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ  يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#100|آل عمران]]</nowiki>
|100
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|يَوْمَ تَبْيَضُّ  وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ  أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ  تَكْفُرُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#106|آل عمران]]</nowiki>
|106
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|وَلِيَعْلَمَ  الَّذِينَ نَافَقُوا وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ  أَوِ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالا لاتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ  يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلإيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ مَا لَيْسَ  فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#167|آل عمران]]</nowiki>
|167
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنًا
|الَّذِينَ قَالَ  لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ  إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#173|آل عمران]]</nowiki>
|173
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|إِنَّ الَّذِينَ  اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالإيمَانِ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَلَهُمْ  عَذَابٌ أَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#177|آل عمران]]</nowiki>
|177
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|رَبَّنَا إِنَّنَا  سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا  رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا  وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#193|آل عمران]]</nowiki>
|193
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|وَمَنْ لَمْ  يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ  مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ  أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ  أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ  مُسَافِحَاتٍ وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ  بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ  ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ  وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#25|نساء]]</nowiki>
|25
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنَ
|وَالَّذِينَ  تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ  إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا  وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ  شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
|<nowiki>[[سوره حشر(متن و ترجمه)#9|حشر]]</nowiki>
|9
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|وَالَّذِينَ جَاءُوا  مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإخْوَانِنَا الَّذِينَ  سَبَقُونَا بِالإيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلا لِلَّذِينَ آمَنُوا  رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره حشر(متن و ترجمه)#10|حشر]]</nowiki>
|10
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنًا
|وَلَمَّا رَأَى  الْمُؤْمِنُونَ الأحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ  وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#22|احزاب]]</nowiki>
|22
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنَ
|لا تَجِدُ قَوْمًا  يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ  وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ  أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ  بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ  خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ  اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
|<nowiki>[[سوره مجادله(متن و ترجمه)#22|مجادله]]</nowiki>
|22
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنًا
|هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ  السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ  إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَكَانَ اللَّهُ  عَلِيمًا حَكِيمًا
|<nowiki>[[سوره فتح(متن و ترجمه)#4|فتح]]</nowiki>
|4
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ  السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ  إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَكَانَ اللَّهُ  عَلِيمًا حَكِيمًا
|<nowiki>[[سوره فتح(متن و ترجمه)#4|فتح]]</nowiki>
|4
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ  فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ  مُؤْمِنَاتٍ فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلا  هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ وَآتُوهُمْ مَا أَنْفَقُوا وَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ  أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَلا تُمْسِكُوا  بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ وَاسْأَلُوا مَا أَنْفَقْتُمْ وَلْيَسْأَلُوا مَا  أَنْفَقُوا ذَلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ  حَكِيمٌ
|<nowiki>[[سوره ممتحنه(متن و ترجمه)#10|ممتحنه]]</nowiki>
|10
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنَ
|وَاعْلَمُوا أَنَّ  فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الأمْرِ لَعَنِتُّمْ  وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الإيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ  وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُولَئِكَ هُمُ  الرَّاشِدُونَ
|<nowiki>[[سوره حجرات(متن و ترجمه)#7|حجرات]]</nowiki>
|7
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا  مِنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلا  تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلا تَنَابَزُوا بِالألْقَابِ بِئْسَ الاسْمُ  الْفُسُوقُ بَعْدَ الإيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ  الظَّالِمُونَ
|<nowiki>[[سوره حجرات(متن و ترجمه)#11|حجرات]]</nowiki>
|11
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنُ
|قَالَتِ الأعْرَابُ  آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ  الإيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ  مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره حجرات(متن و ترجمه)#14|حجرات]]</nowiki>
|14
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|يَمُنُّونَ عَلَيْكَ  أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ  عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلإيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ
|<nowiki>[[سوره حجرات(متن و ترجمه)#17|حجرات]]</nowiki>
|17
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ  اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الإيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ  فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#23|توبه]]</nowiki>
|23
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|لا تَعْتَذِرُوا قَدْ  كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ  طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#66|توبه]]</nowiki>
|66
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنًا
|وَإِذَا مَا  أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ  إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ  يَسْتَبْشِرُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#124|توبه]]</nowiki>
|124
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنًا
|وَإِذَا مَا  أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ  إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ  يَسْتَبْشِرُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#124|توبه]]</nowiki>
|124
|-
|إِيمَٰن
|إِيمَٰنِ
|الْيَوْمَ أُحِلَّ  لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ  وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ  وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا  آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي  أَخْدَانٍ وَمَنْ يَكْفُرْ بِالإيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي  الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#5|مائده]]</nowiki>
|5
|-
|أَمَٰنَٰت
|أَمَٰنَٰتِ
|وَالَّذِينَ هُمْ  لأمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ
|<nowiki>[[سوره معارج(متن و ترجمه)#32|معارج]]</nowiki>
|32
|-
|أَمَٰنَٰت
|أَمَٰنَٰتِ
|وَالَّذِينَ هُمْ  لأمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ
|<nowiki>[[سوره مومنون(متن و ترجمه)#8|مومنون]]</nowiki>
|8
|-
|أَمَٰنَٰت
|أَمَٰنَٰتِ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا  أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#27|انفال]]</nowiki>
|27
|-
|أَمَٰنَٰت
|أَمَٰنَٰتِ
|إِنَّ اللَّهَ  يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ  بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ  بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#58|نساء]]</nowiki>
|58
|-
|أَمَٰنَت
|أَمَٰنَتَ
|وَإِنْ كُنْتُمْ عَلَى  سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ  بَعْضُكُمْ بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ  اللَّهَ رَبَّهُ وَلا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ  آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#283|بقره]]</nowiki>
|283
|-
|أَمَٰنَت
|أَمَانَةَ
|إِنَّا عَرَضْنَا  الأمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ  يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ  ظَلُومًا جَهُولا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#72|احزاب]]</nowiki>
|72
|-
|أَمَنَة
|أَمَنَةً
|إِذْ يُغَشِّيكُمُ  النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً  لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ  عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأقْدَامَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#11|انفال]]</nowiki>
|11
|-
|أَمَنَة
|أَمَنَةً
|ثُمَّ أَنْزَلَ  عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ  وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ  الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الأمْرِ مِنْ شَيْءٍ  قُلْ إِنَّ الأمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لا  يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا  هَا هُنَا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ  عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي  صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ  الصُّدُورِ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#154|آل عمران]]</nowiki>
|154
|-
|أَمِنَ
|أَمِن
|أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي  السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الأرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ
|<nowiki>[[سوره ملک(متن و ترجمه)#16|ملک]]</nowiki>
|16
|-
|أَمِنَ
|أَمِن
|أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ  فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ  نَذِيرِ
|<nowiki>[[سوره ملک(متن و ترجمه)#17|ملک]]</nowiki>
|17
|-
|أَمِنَ
|أَمِن
|أَفَأَمِنْتُمْ أَنْ  يَخْسِفَ بِكُمْ جَانِبَ الْبَرِّ أَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا ثُمَّ لا  تَجِدُوا لَكُمْ وَكِيلا
|<nowiki>[[سوره اسراء(متن و ترجمه)#68|اسراء]]</nowiki>
|68
|-
|أَمِنَ
|أَمِن
|أَمْ أَمِنْتُمْ أَنْ  يُعِيدَكُمْ فِيهِ تَارَةً أُخْرَى فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قَاصِفًا مِنَ  الرِّيحِ فَيُغْرِقَكُمْ بِمَا كَفَرْتُمْ ثُمَّ لا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنَا  بِهِ تَبِيعًا
|<nowiki>[[سوره اسراء(متن و ترجمه)#69|اسراء]]</nowiki>
|69
|-
|أَمِنَ
|أَمِنَ
|أَفَأَمِنَ الَّذِينَ  مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ يَخْسِفَ اللَّهُ بِهِمُ الأرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ  الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ
|<nowiki>[[سوره نحل(متن و ترجمه)#45|نحل]]</nowiki>
|45
|-
|أَمِنَ
|تَأْمَ+نَّ
|قَالُوا يَا أَبَانَا  مَا لَكَ لا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ
|<nowiki>[[سوره یوسف(متن و ترجمه)#11|یوسف]]</nowiki>
|11
|-
|أَمِنَ
|ٴَامَنُ
|قَالَ هَلْ آمَنُكُمْ  عَلَيْهِ إِلا كَمَا أَمِنْتُكُمْ عَلَى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ فَاللَّهُ خَيْرٌ  حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
|<nowiki>[[سوره یوسف(متن و ترجمه)#64|یوسف]]</nowiki>
|64
|-
|أَمِنَ
|أَمِن
|قَالَ هَلْ آمَنُكُمْ  عَلَيْهِ إِلا كَمَا أَمِنْتُكُمْ عَلَى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ فَاللَّهُ خَيْرٌ  حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
|<nowiki>[[سوره یوسف(متن و ترجمه)#64|یوسف]]</nowiki>
|64
|-
|أَمِنَ
|أَمِنُ
|أَفَأَمِنُوا أَنْ  تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ  بَغْتَةً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ
|<nowiki>[[سوره یوسف(متن و ترجمه)#107|یوسف]]</nowiki>
|107
|-
|أَمِنَ
|أَمِنَ
|أَفَأَمِنَ أَهْلُ  الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#97|اعراف]]</nowiki>
|97
|-
|أَمِنَ
|أَمِنَ
|أَوَأَمِنَ أَهْلُ  الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#98|اعراف]]</nowiki>
|98
|-
|أَمِنَ
|أَمِنُ
|أَفَأَمِنُوا مَكْرَ  اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#99|اعراف]]</nowiki>
|99
|-
|أَمِنَ
|يَأْمَنُ
|أَفَأَمِنُوا مَكْرَ  اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#99|اعراف]]</nowiki>
|99
|-
|أَمِنَ
|أَمِن
|وَأَتِمُّوا الْحَجَّ  وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ  وَلا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ  مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ  صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى  الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ  ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ  كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ  وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#196|بقره]]</nowiki>
|196
|-
|أَمِنَ
|أَمِن
|فَإِنْ خِفْتُمْ  فَرِجَالا أَوْ رُكْبَانًا فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا  عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#239|بقره]]</nowiki>
|239
|-
|أَمِنَ
|أَمِنَ
|وَإِنْ كُنْتُمْ عَلَى  سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ  بَعْضُكُمْ بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ  اللَّهَ رَبَّهُ وَلا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ  آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#283|بقره]]</nowiki>
|283
|-
|أَمِنَ
|تَأْمَنْ
|وَمِنْ أَهْلِ  الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُمْ  مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلا مَا دُمْتَ  عَلَيْهِ قَائِمًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِي  الأمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ  يَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#75|آل عمران]]</nowiki>
|75
|-
|أَمِنَ
|تَأْمَنْ
|وَمِنْ أَهْلِ  الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُمْ  مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلا مَا دُمْتَ  عَلَيْهِ قَائِمًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِي  الأمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ  يَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#75|آل عمران]]</nowiki>
|75
|-
|أَمِنَ
|يَأْمَنُ
|سَتَجِدُونَ آخَرِينَ  يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّمَا رُدُّوا إِلَى  الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا  إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ  حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأُولَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا  مُبِينًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#91|نساء]]</nowiki>
|91
|-
|أَمِنَ
|يَأْمَنُ
|سَتَجِدُونَ آخَرِينَ  يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّمَا رُدُّوا إِلَى  الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا  إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ  حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأُولَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا  مُبِينًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#91|نساء]]</nowiki>
|91
|-
|أَمِين
|أَمِينِ
|وَهَذَا الْبَلَدِ  الأمِينِ
|<nowiki>[[سوره تین(متن و ترجمه)#3|تین]]</nowiki>
|3
|-
|أَمِين
|أَمِينٍ
|مُطَاعٍ ثَمَّ  أَمِينٍ
|<nowiki>[[سوره تکویر(متن و ترجمه)#21|تکویر]]</nowiki>
|21
|-
|أَمِين
|أَمِينٌ
|أَنْ أَدُّوا إِلَيَّ  عِبَادَ اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ
|<nowiki>[[سوره دخان(متن و ترجمه)#18|دخان]]</nowiki>
|18
|-
|أَمِين
|أَمِينٍ
|إِنَّ الْمُتَّقِينَ  فِي مَقَامٍ أَمِينٍ
|<nowiki>[[سوره دخان(متن و ترجمه)#51|دخان]]</nowiki>
|51
|-
|أَمِين
|أَمِينٌ
|إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ  أَمِينٌ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#107|شعراء]]</nowiki>
|107
|-
|أَمِين
|أَمِينٌ
|إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ  أَمِينٌ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#125|شعراء]]</nowiki>
|125
|-
|أَمِين
|أَمِينٌ
|إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ  أَمِينٌ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#143|شعراء]]</nowiki>
|143
|-
|أَمِين
|أَمِينٌ
|إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ  أَمِينٌ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#162|شعراء]]</nowiki>
|162
|-
|أَمِين
|أَمِينٌ
|إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ  أَمِينٌ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#178|شعراء]]</nowiki>
|178
|-
|أَمِين
|أَمِينُ
|نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ  الأمِينُ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#193|شعراء]]</nowiki>
|193
|-
|أَمِين
|أَمِينٌ
|قَالَ عِفْريتٌ مِنَ  الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقَامِكَ وَإِنِّي  عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ
|<nowiki>[[سوره نمل(متن و ترجمه)#39|نمل]]</nowiki>
|39
|-
|أَمِين
|أَمِينٌ
|وَقَالَ الْمَلِكُ  ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ  الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ
|<nowiki>[[سوره یوسف(متن و ترجمه)#54|یوسف]]</nowiki>
|54
|-
|أَمِين
|أَمِينُ
|قَالَتْ إِحْدَاهُمَا  يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ  الأمِينُ
|<nowiki>[[سوره قصص(متن و ترجمه)#26|قصص]]</nowiki>
|26
|-
|أَمِين
|أَمِينٌ
|أُبَلِّغُكُمْ  رِسَالاتِ رَبِّي وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#68|اعراف]]</nowiki>
|68
|-
|أَمْن
|أَمْنِ
|وَكَيْفَ أَخَافُ مَا  أَشْرَكْتُمْ وَلا تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللَّهِ مَا لَمْ  يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأمْنِ  إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#81|انعام]]</nowiki>
|81
|-
|أَمْن
|أَمْنُ
|الَّذِينَ آمَنُوا  وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الأمْنُ وَهُمْ  مُهْتَدُونَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#82|انعام]]</nowiki>
|82
|-
|أَمْن
|أَمْنًا
|وَإِذْ جَعَلْنَا  الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ  إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ  طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#125|بقره]]</nowiki>
|125
|-
|أَمْن
|أَمْنِ
|وَإِذَا جَاءَهُمْ  أَمْرٌ مِنَ الأمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى  الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ  يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ  لاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلا قَلِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#83|نساء]]</nowiki>
|83
|-
|أَمْن
|أَمْنًا
|وَعَدَ اللَّهُ  الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي  الأرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ  دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ  أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ  فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#55|نور]]</nowiki>
|55
|-
|مَأْمَن
|مَأْمَنَ
|وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ  الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ  أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#6|توبه]]</nowiki>
|6
|-
|مَأْمُون
|مَأْمُونٍ
|إِنَّ عَذَابَ  رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ
|<nowiki>[[سوره معارج(متن و ترجمه)#28|معارج]]</nowiki>
|28
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|وَمَا جَعَلْنَا  أَصْحَابَ النَّارِ إِلا مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلا فِتْنَةً  لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ  الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ  وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ  مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ  وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلا هُوَ وَمَا هِيَ  إِلا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ
|<nowiki>[[سوره مدثر(متن و ترجمه)#31|مدثر]]</nowiki>
|31
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَهُمْ عَلَى مَا  يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ
|<nowiki>[[سوره بروج(متن و ترجمه)#7|بروج]]</nowiki>
|7
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنَّ الَّذِينَ  فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ  عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ
|<nowiki>[[سوره بروج(متن و ترجمه)#10|بروج]]</nowiki>
|10
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|فَأَخْرَجْنَا مَنْ  كَانَ فِيهَا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره ذاریات(متن و ترجمه)#35|ذاریات]]</nowiki>
|35
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَذَكِّرْ فَإِنَّ  الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره ذاریات(متن و ترجمه)#55|ذاریات]]</nowiki>
|55
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|قَالُوا بَلْ لَمْ  تَكُونُوا مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره صافات(متن و ترجمه)#29|صافات]]</nowiki>
|29
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنَّهُ مِنْ  عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره صافات(متن و ترجمه)#81|صافات]]</nowiki>
|81
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنَّهُ مِنْ  عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره صافات(متن و ترجمه)#111|صافات]]</nowiki>
|111
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنَّهُمَا مِنْ  عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره صافات(متن و ترجمه)#122|صافات]]</nowiki>
|122
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنَّهُ مِنْ  عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره صافات(متن و ترجمه)#132|صافات]]</nowiki>
|132
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنًا
|رَبِّ اغْفِرْ لِي  وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ  وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلا تَبَارًا
|<nowiki>[[سوره نوح(متن و ترجمه)#28|نوح]]</nowiki>
|28
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|رَبِّ اغْفِرْ لِي  وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ  وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلا تَبَارًا
|<nowiki>[[سوره نوح(متن و ترجمه)#28|نوح]]</nowiki>
|28
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|رَبَّنَا اكْشِفْ  عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره دخان(متن و ترجمه)#12|دخان]]</nowiki>
|12
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنًا
|وَمَنْ يَأْتِهِ  مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ  الْعُلَى
|<nowiki>[[سوره طه(متن و ترجمه)#75|طه]]</nowiki>
|75
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنٌ
|وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ  الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا يَخَافُ ظُلْمًا وَلا هَضْمًا
|<nowiki>[[سوره طه(متن و ترجمه)#112|طه]]</nowiki>
|112
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|لَعَلَّكَ بَاخِعٌ  نَفْسَكَ أَلا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#3|شعراء]]</nowiki>
|3
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|إِنَّ فِي ذَلِكَ  لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#8|شعراء]]</nowiki>
|8
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ  يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#51|شعراء]]</nowiki>
|51
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|إِنَّ فِي ذَلِكَ  لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#67|شعراء]]</nowiki>
|67
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|فَلَوْ أَنَّ لَنَا  كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#102|شعراء]]</nowiki>
|102
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|إِنَّ فِي ذَلِكَ  لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#103|شعراء]]</nowiki>
|103
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَمَا أَنَا بِطَارِدِ  الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#114|شعراء]]</nowiki>
|114
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|فَافْتَحْ بَيْنِي  وَبَيْنَهُمْ فَتْحًا وَنَجِّنِي وَمَنْ مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#118|شعراء]]</nowiki>
|118
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|إِنَّ فِي ذَلِكَ  لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#121|شعراء]]</nowiki>
|121
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|فَكَذَّبُوهُ  فَأَهْلَكْنَاهُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ  مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#139|شعراء]]</nowiki>
|139
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|فَأَخَذَهُمُ  الْعَذَابُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#158|شعراء]]</nowiki>
|158
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|إِنَّ فِي ذَلِكَ  لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#174|شعراء]]</nowiki>
|174
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|إِنَّ فِي ذَلِكَ  لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#190|شعراء]]</nowiki>
|190
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ  مَا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#199|شعراء]]</nowiki>
|199
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ  لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره شعراء(متن و ترجمه)#215|شعراء]]</nowiki>
|215
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنَّ فِي ذَلِكَ  لآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره حجر(متن و ترجمه)#77|حجر]]</nowiki>
|77
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|لا تَمُدَّنَّ  عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ وَلا تَحْزَنْ  عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره حجر(متن و ترجمه)#88|حجر]]</nowiki>
|88
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|قَدْ أَفْلَحَ  الْمُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره مومنون(متن و ترجمه)#1|مومنون]]</nowiki>
|1
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنْ هُوَ إِلا رَجُلٌ  افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا وَمَا نَحْنُ لَهُ بِمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره مومنون(متن و ترجمه)#38|مومنون]]</nowiki>
|38
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|فَاسْتَجَبْنَا لَهُ  وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره انبیاء(متن و ترجمه)#88|انبیاء]]</nowiki>
|88
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنٌ
|فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ  الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا كُفْرَانَ لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ  كَاتِبُونَ
|<nowiki>[[سوره انبیاء(متن و ترجمه)#94|انبیاء]]</nowiki>
|94
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنَّ هَذَا  الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ  الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا
|<nowiki>[[سوره اسراء(متن و ترجمه)#9|اسراء]]</nowiki>
|9
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنٌ
|وَمَنْ أَرَادَ  الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ  سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا
|<nowiki>[[سوره اسراء(متن و ترجمه)#19|اسراء]]</nowiki>
|19
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَنُنَزِّلُ مِنَ  الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ  الظَّالِمِينَ إِلا خَسَارًا
|<nowiki>[[سوره اسراء(متن و ترجمه)#82|اسراء]]</nowiki>
|82
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|هُدًى وَبُشْرَى  لِلْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره نمل(متن و ترجمه)#2|نمل]]</nowiki>
|2
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَلَقَدْ آتَيْنَا  دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا وَقَالا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا  عَلَى كَثِيرٍ مِنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره نمل(متن و ترجمه)#15|نمل]]</nowiki>
|15
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَإِنَّهُ لَهُدًى  وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره نمل(متن و ترجمه)#77|نمل]]</nowiki>
|77
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|قَيِّمًا لِيُنْذِرَ  بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ  يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا
|<nowiki>[[سوره کهف(متن و ترجمه)#2|کهف]]</nowiki>
|2
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنَيْنِ
|وَأَمَّا الْغُلامُ  فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا  وَكُفْرًا
|<nowiki>[[سوره کهف(متن و ترجمه)#80|کهف]]</nowiki>
|80
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنًا
|أَفَمَنْ كَانَ  مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لا يَسْتَوُونَ
|<nowiki>[[سوره سجده(متن و ترجمه)#18|سجده]]</nowiki>
|18
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنَّ فِي  السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ لآيَاتٍ لِلْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره جاثیه(متن و ترجمه)#3|جاثیه]]</nowiki>
|3
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنٌ
|مَنْ عَمِلَ صَالِحًا  مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً  وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
|<nowiki>[[سوره نحل(متن و ترجمه)#97|نحل]]</nowiki>
|97
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|فِي بِضْعِ سِنِينَ  لِلَّهِ الأمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ  الْمُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره روم(متن و ترجمه)#4|روم]]</nowiki>
|4
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا  مِنْ قَبْلِكَ رُسُلا إِلَى قَوْمِهِمْ فَجَاءُوهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ  فَانْتَقَمْنَا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ  الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره روم(متن و ترجمه)#47|روم]]</nowiki>
|47
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|قَالُوا يَا هُودُ مَا  جِئْتَنَا بِبَيِّنَةٍ وَمَا نَحْنُ بِتَارِكِي آلِهَتِنَا عَنْ قَوْلِكَ وَمَا  نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره هود(متن و ترجمه)#53|هود]]</nowiki>
|53
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|بَقِيَّةُ اللَّهِ  خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ وَمَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ
|<nowiki>[[سوره هود(متن و ترجمه)#86|هود]]</nowiki>
|86
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَكُلا نَقُصُّ  عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي  هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره هود(متن و ترجمه)#120|هود]]</nowiki>
|120
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|قَالَتْ لَهُمْ  رُسُلُهُمْ إِنْ نَحْنُ إِلا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَمُنُّ عَلَى  مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَمَا كَانَ لَنَا أَنْ نَأْتِيَكُمْ بِسُلْطَانٍ  إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره ابراهیم(متن و ترجمه)#11|ابراهیم]]</nowiki>
|11
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|رَبَّنَا اغْفِرْ لِي  وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ
|<nowiki>[[سوره ابراهیم(متن و ترجمه)#41|ابراهیم]]</nowiki>
|41
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنٍ
|قَالُوا يَا أَبَانَا  إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ  الذِّئْبُ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ
|<nowiki>[[سوره یوسف(متن و ترجمه)#17|یوسف]]</nowiki>
|17
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَمَا أَكْثَرُ  النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره یوسف(متن و ترجمه)#103|یوسف]]</nowiki>
|103
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنٌ
|وَقَالَ رَجُلٌ  مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلا أَنْ  يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ  وَإِنْ يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُمْ  بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ  كَذَّابٌ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#28|غافر]]</nowiki>
|28
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنٌ
|مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً  فَلا يُجْزَى إِلا مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى  وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا  بِغَيْرِ حِسَابٍ
|<nowiki>[[سوره غافر(متن و ترجمه)#40|غافر]]</nowiki>
|40
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَأَصْبَحَ فُؤَادُ  أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلا أَنْ رَبَطْنَا عَلَى  قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره قصص(متن و ترجمه)#10|قصص]]</nowiki>
|10
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَلَوْلا أَنْ  تُصِيبَهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُوا رَبَّنَا لَوْلا  أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولا فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ وَنَكُونَ مِنَ  الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره قصص(متن و ترجمه)#47|قصص]]</nowiki>
|47
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|خَلَقَ اللَّهُ  السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ بِالْحَقِّ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً  لِلْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره عنکبوت(متن و ترجمه)#44|عنکبوت]]</nowiki>
|44
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|يَا أَيُّهَا النَّاسُ  قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ  وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#57|یونس]]</nowiki>
|57
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|قَالُوا أَجِئْتَنَا  لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا  الْكِبْرِيَاءُ فِي الأرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#78|یونس]]</nowiki>
|78
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَأَوْحَيْنَا إِلَى  مُوسَى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّآ لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُوا  بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#87|یونس]]</nowiki>
|87
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ  لآمَنَ مَنْ فِي الأرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ  حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#99|یونس]]</nowiki>
|99
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|ثُمَّ نُنَجِّي  رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا كَذَلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنْجِ  الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#103|یونس]]</nowiki>
|103
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|قُلْ يَا أَيُّهَا  النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلا أَعْبُدُ الَّذِينَ  تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ الَّذِي  يَتَوَفَّاكُمْ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره یونس(متن و ترجمه)#104|یونس]]</nowiki>
|104
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَلَقَدْ صَدَّقَ  عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلا فَرِيقًا مِنَ  الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره سبأ(متن و ترجمه)#20|سبأ]]</nowiki>
|20
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَقَالَ الَّذِينَ  كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ  وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ  بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ  اسْتَكْبَرُوا لَوْلا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره سبأ(متن و ترجمه)#31|سبأ]]</nowiki>
|31
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنُونَ
|قَالُوا سُبْحَانَكَ  أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ  أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره سبأ(متن و ترجمه)#41|سبأ]]</nowiki>
|41
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|كِتَابٌ أُنْزِلَ  إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ وَذِكْرَى  لِلْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#2|اعراف]]</nowiki>
|2
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|فَأَنْجَيْنَاهُ  وَالَّذِينَ مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَقَطَعْنَا دَابِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا  بِآيَاتِنَا وَمَا كَانُوا مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#72|اعراف]]</nowiki>
|72
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|قَالَ الْمَلأ  الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِمَنْ آمَنَ  مِنْهُمْ أَتَعْلَمُونَ أَنَّ صَالِحًا مُرْسَلٌ مِنْ رَبِّهِ قَالُوا إِنَّا  بِمَا أُرْسِلَ بِهِ مُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#75|اعراف]]</nowiki>
|75
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|وَإِلَى مَدْيَنَ  أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ  غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ  وَالْمِيزَانَ وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلا تُفْسِدُوا فِي  الأرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ  مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#85|اعراف]]</nowiki>
|85
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَقَالُوا مَهْمَا  تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ  بِمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#132|اعراف]]</nowiki>
|132
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى  لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ  لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ  فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا  وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ  وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره اعراف(متن و ترجمه)#143|اعراف]]</nowiki>
|143
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَلَوْ تَرَى إِذْ  وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلا نُكَذِّبَ  بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#27|انعام]]</nowiki>
|27
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|فَكُلُوا مِمَّا  ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ بِآيَاتِهِ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره انعام(متن و ترجمه)#118|انعام]]</nowiki>
|118
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَمِنَ النَّاسِ مَنْ  يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#8|بقره]]</nowiki>
|8
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ  آمِنُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا  وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ قُلْ  فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#91|بقره]]</nowiki>
|91
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|وَإِذْ أَخَذْنَا  مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ  بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُوا قَالُوا سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَأُشْرِبُوا فِي  قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ  إِيمَانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#93|بقره]]</nowiki>
|93
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|قُلْ مَنْ كَانَ  عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ  مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#97|بقره]]</nowiki>
|97
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنٌ
|وَلا تَنْكِحُوا  الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ  وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا  وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ  يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ  بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#221|بقره]]</nowiki>
|221
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ  لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لأنْفُسِكُمْ  وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلاقُوهُ وَبَشِّرِ  الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#223|بقره]]</nowiki>
|223
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|وَقَالَ لَهُمْ  نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ  سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ  تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ  مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#248|بقره]]</nowiki>
|248
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ  كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#278|بقره]]</nowiki>
|278
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|آمَنَ الرَّسُولُ  بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ  وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ  وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#285|بقره]]</nowiki>
|285
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنٌ
|هُوَ الَّذِي  خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ  بَصِيرٌ
|<nowiki>[[سوره تغابن(متن و ترجمه)#2|تغابن]]</nowiki>
|2
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|اللَّهُ لا إِلَهَ  إِلا هُوَ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره تغابن(متن و ترجمه)#13|تغابن]]</nowiki>
|13
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|يَسْأَلُونَكَ عَنِ  الأنْفَالِ قُلِ الأنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ  وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ  مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#1|انفال]]</nowiki>
|1
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|إِنَّمَا  الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا  تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ  يَتَوَكَّلُونَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#2|انفال]]</nowiki>
|2
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|أُولَئِكَ هُمُ  الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ  كَرِيمٌ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#4|انفال]]</nowiki>
|4
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|كَمَا أَخْرَجَكَ  رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ  لَكَارِهُونَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#5|انفال]]</nowiki>
|5
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ  وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ  رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ  عَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#17|انفال]]</nowiki>
|17
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنْ تَسْتَفْتِحُوا  فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ وَإِنْ تَنْتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ  تَعُودُوا نَعُدْ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنْكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئًا وَلَوْ كَثُرَتْ  وَأَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#19|انفال]]</nowiki>
|19
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ  يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ  وَبِالْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#62|انفال]]</nowiki>
|62
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|يَا أَيُّهَا  النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#64|انفال]]</nowiki>
|64
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|يَا أَيُّهَا  النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ  عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ  يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#65|انفال]]</nowiki>
|65
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|وَالَّذِينَ آمَنُوا  وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا  أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ
|<nowiki>[[سوره انفال(متن و ترجمه)#74|انفال]]</nowiki>
|74
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا  إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ  وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ
|<nowiki>[[سوره محمد(متن و ترجمه)#19|محمد]]</nowiki>
|19
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|لا يَتَّخِذِ  الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ  يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ  تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#28|آل عمران]]</nowiki>
|28
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|لا يَتَّخِذِ  الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ  يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ  تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#28|آل عمران]]</nowiki>
|28
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|وَرَسُولا إِلَى بَنِي  إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ  لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا  بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ وَالأبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى  بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي  بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#49|آل عمران]]</nowiki>
|49
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنَّ أَوْلَى  النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ  آمَنُوا وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#68|آل عمران]]</nowiki>
|68
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|كُنْتُمْ خَيْرَ  أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ  الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ  خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#110|آل عمران]]</nowiki>
|110
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ  أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ  عَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#121|آل عمران]]</nowiki>
|121
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|إِذْ هَمَّتْ  طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ  فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#122|آل عمران]]</nowiki>
|122
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِذْ تَقُولُ  لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاثَةِ  آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُنْزَلِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#124|آل عمران]]</nowiki>
|124
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|وَلا تَهِنُوا وَلا  تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الأعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#139|آل عمران]]</nowiki>
|139
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ  اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ  وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا  تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الآخِرَةَ  ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ  ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#152|آل عمران]]</nowiki>
|152
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|إِنْ يَنْصُرْكُمُ  اللَّهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي  يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ  الْمُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#160|آل عمران]]</nowiki>
|160
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ  عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو  عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ  وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#164|آل عمران]]</nowiki>
|164
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَمَا أَصَابَكُمْ  يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ  الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#166|آل عمران]]</nowiki>
|166
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|يَسْتَبْشِرُونَ  بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ  الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#171|آل عمران]]</nowiki>
|171
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|إِنَّمَا ذَلِكُمُ  الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ  كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#175|آل عمران]]</nowiki>
|175
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|مَا كَانَ اللَّهُ  لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ  مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ  اللَّهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشَاءُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ  وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ
|<nowiki>[[سوره آل عمران(متن و ترجمه)#179|آل عمران]]</nowiki>
|179
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَأُخْرَى  تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ  الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره صف(متن و ترجمه)#13|صف]]</nowiki>
|13
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|وَمَا لَكُمْ لا  تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ لِتُؤْمِنُوا بِرَبِّكُمْ  وَقَدْ أَخَذَ مِيثَاقَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره حدید(متن و ترجمه)#8|حدید]]</nowiki>
|8
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|يَوْمَ تَرَى  الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ  وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا  الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
|<nowiki>[[سوره حدید(متن و ترجمه)#12|حدید]]</nowiki>
|12
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ  اللَّهِ لا تُكَلَّفُ إِلا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ  أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ  تَنْكِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#84|نساء]]</nowiki>
|84
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنٍ
|وَمَا كَانَ  لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً  فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلا أَنْ  يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ  فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ  وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ  تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#92|نساء]]</nowiki>
|92
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنًا
|وَمَا كَانَ  لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً  فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلا أَنْ  يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ  فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ  وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ  تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#92|نساء]]</nowiki>
|92
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنًا
|وَمَا كَانَ  لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً  فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلا أَنْ  يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ  فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ  وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ  تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#92|نساء]]</nowiki>
|92
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنٌ
|وَمَا كَانَ  لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً  فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلا أَنْ  يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ  فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ  وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ  تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#92|نساء]]</nowiki>
|92
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنًا
|وَمَنْ يَقْتُلْ  مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ  عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#93|نساء]]</nowiki>
|93
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنًا
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلا  تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ  عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ  كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ  كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#94|نساء]]</nowiki>
|94
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|لا يَسْتَوِي  الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ  فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ  الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً  وَكُلا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى  الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#95|نساء]]</nowiki>
|95
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|فَإِذَا قَضَيْتُمُ  الصَّلاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا  اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى  الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#103|نساء]]</nowiki>
|103
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَمَنْ يُشَاقِقِ  الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ  الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ  مَصِيرًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#115|نساء]]</nowiki>
|115
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنٌ
|وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ  الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ  يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#124|نساء]]</nowiki>
|124
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|الَّذِينَ  يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ  أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#139|نساء]]</nowiki>
|139
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|الَّذِينَ  يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ  نَكُنْ مَعَكُمْ وَإِنْ كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوا أَلَمْ  نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللَّهُ يَحْكُمُ  بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى  الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#141|نساء]]</nowiki>
|141
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|الَّذِينَ  يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ  نَكُنْ مَعَكُمْ وَإِنْ كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوا أَلَمْ  نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللَّهُ يَحْكُمُ  بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى  الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#141|نساء]]</nowiki>
|141
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ  الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا  مُبِينًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#144|نساء]]</nowiki>
|144
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِلا الَّذِينَ  تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ  فَأُولَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ  أَجْرًا عَظِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#146|نساء]]</nowiki>
|146
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِلا الَّذِينَ  تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ  فَأُولَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ  أَجْرًا عَظِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#146|نساء]]</nowiki>
|146
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|لَكِنِ الرَّاسِخُونَ  فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ  وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ  الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أُولَئِكَ  سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#162|نساء]]</nowiki>
|162
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|لَكِنِ الرَّاسِخُونَ  فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ  وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ  الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أُولَئِكَ  سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#162|نساء]]</nowiki>
|162
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ  الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لأوَّلِ الْحَشْرِ  مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ  مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي  قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي  الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الأبْصَارِ
|<nowiki>[[سوره حشر(متن و ترجمه)#2|حشر]]</nowiki>
|2
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُ
|هُوَ اللَّهُ الَّذِي  لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ  الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا  يُشْرِكُونَ
|<nowiki>[[سوره حشر(متن و ترجمه)#23|حشر]]</nowiki>
|23
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|النَّبِيُّ أَوْلَى  بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُولُو  الأرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ  الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُمْ  مَعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#6|احزاب]]</nowiki>
|6
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|النَّبِيُّ أَوْلَى  بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُولُو  الأرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ  الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُمْ  مَعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#6|احزاب]]</nowiki>
|6
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|هُنَالِكَ ابْتُلِيَ  الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالا شَدِيدًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#11|احزاب]]</nowiki>
|11
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|وَلَمَّا رَأَى  الْمُؤْمِنُونَ الأحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ  وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#22|احزاب]]</nowiki>
|22
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|مِنَ الْمُؤْمِنِينَ  رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى  نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#23|احزاب]]</nowiki>
|23
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَرَدَّ اللَّهُ  الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ  الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#25|احزاب]]</nowiki>
|25
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنَّ الْمُسْلِمِينَ  وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ  وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ  وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ  وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ  فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ  أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#35|احزاب]]</nowiki>
|35
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنٍ
|وَمَا كَانَ  لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ  يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ  فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُبِينًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#36|احزاب]]</nowiki>
|36
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَإِذْ تَقُولُ  لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ  زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ  وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ  مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ  فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ  اللَّهِ مَفْعُولا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#37|احزاب]]</nowiki>
|37
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|هُوَ الَّذِي يُصَلِّي  عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ  وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#43|احزاب]]</nowiki>
|43
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَبَشِّرِ  الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلا كَبِيرًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#47|احزاب]]</nowiki>
|47
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|يَا أَيُّهَا  النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ  وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ  وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالاتِكَ اللاتِي هَاجَرْنَ  مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ  أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ  الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ  وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ  غَفُورًا رَحِيمًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#50|احزاب]]</nowiki>
|50
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ  الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا  بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#58|احزاب]]</nowiki>
|58
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|يَا أَيُّهَا  النَّبِيُّ قُلْ لأزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ  عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا  يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#59|احزاب]]</nowiki>
|59
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|لِيُعَذِّبَ اللَّهُ  الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ  اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا  رَحِيمًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#73|احزاب]]</nowiki>
|73
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|يَقُولُونَ لَئِنْ  رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الأعَزُّ مِنْهَا الأذَلَّ  وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ  الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ
|<nowiki>[[سوره منافقون(متن و ترجمه)#8|منافقون]]</nowiki>
|8
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|الزَّانِيَةُ  وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا  تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ  بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ  الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#2|نور]]</nowiki>
|2
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|الزَّانِي لا يَنْكِحُ  إلا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنْكِحُهَا إِلا زَانٍ أَوْ  مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#3|نور]]</nowiki>
|3
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|لَوْلا إِذْ  سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا  وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#12|نور]]</nowiki>
|12
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|يَعِظُكُمُ اللَّهُ  أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#17|نور]]</nowiki>
|17
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ  يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ  إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#30|نور]]</nowiki>
|30
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|وَقُلْ  لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا  يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ  عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ  آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ  بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي  أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ  التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ  الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ  بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى  اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#31|نور]]</nowiki>
|31
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَيَقُولُونَ آمَنَّا  بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ  بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#47|نور]]</nowiki>
|47
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ  الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ  أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#51|نور]]</nowiki>
|51
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|إِنَّمَا  الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ  عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ  يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ  فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ  وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#62|نور]]</nowiki>
|62
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|إِنَّمَا النَّجْوَى  مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا  إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره مجادله(متن و ترجمه)#10|مجادله]]</nowiki>
|10
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ  السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ  إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَكَانَ اللَّهُ  عَلِيمًا حَكِيمًا
|<nowiki>[[سوره فتح(متن و ترجمه)#4|فتح]]</nowiki>
|4
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|لِيُدْخِلَ  الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ  خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِنْدَ  اللَّهِ فَوْزًا عَظِيمًا
|<nowiki>[[سوره فتح(متن و ترجمه)#5|فتح]]</nowiki>
|5
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ  لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ أَبَدًا  وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ  قَوْمًا بُورًا
|<nowiki>[[سوره فتح(متن و ترجمه)#12|فتح]]</nowiki>
|12
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ  عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي  قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا  قَرِيبًا
|<nowiki>[[سوره فتح(متن و ترجمه)#18|فتح]]</nowiki>
|18
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَعَدَكُمُ اللَّهُ  مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ  النَّاسِ عَنْكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا  مُسْتَقِيمًا
|<nowiki>[[سوره فتح(متن و ترجمه)#20|فتح]]</nowiki>
|20
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنُونَ
|هُمُ الَّذِينَ  كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَنْ  يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلا رِجَالٌ مُؤْمِنُونَ وَنِسَاءٌ مُؤْمِنَاتٌ لَمْ  تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَئُوهُمْ فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ  عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا  لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا
|<nowiki>[[سوره فتح(متن و ترجمه)#25|فتح]]</nowiki>
|25
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ  كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ  اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ  كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ  بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا
|<nowiki>[[سوره فتح(متن و ترجمه)#26|فتح]]</nowiki>
|26
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنْ تَتُوبَا إِلَى  اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ  هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ  ذَلِكَ ظَهِيرٌ
|<nowiki>[[سوره تحریم(متن و ترجمه)#4|تحریم]]</nowiki>
|4
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|وَإِنْ فَاتَكُمْ  شَيْءٌ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ إِلَى الْكُفَّارِ فَعَاقَبْتُمْ فَآتُوا الَّذِينَ  ذَهَبَتْ أَزْوَاجُهُمْ مِثْلَ مَا أَنْفَقُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي  أَنْتُمْ بِهِ مُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره ممتحنه(متن و ترجمه)#11|ممتحنه]]</nowiki>
|11
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَإِنْ طَائِفَتَانِ  مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ  إِحْدَاهُمَا عَلَى الأخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى  أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ  وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
|<nowiki>[[سوره حجرات(متن و ترجمه)#9|حجرات]]</nowiki>
|9
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|إِنَّمَا  الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ  لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
|<nowiki>[[سوره حجرات(متن و ترجمه)#10|حجرات]]</nowiki>
|10
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|إِنَّمَا  الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا  وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ  الصَّادِقُونَ
|<nowiki>[[سوره حجرات(متن و ترجمه)#15|حجرات]]</nowiki>
|15
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنٍ
|لا يَرْقُبُونَ فِي  مُؤْمِنٍ إِلا وَلا ذِمَّةً وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#10|توبه]]</nowiki>
|10
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|أَلا تُقَاتِلُونَ  قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ  بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ  تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#13|توبه]]</nowiki>
|13
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|قَاتِلُوهُمْ  يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ  وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#14|توبه]]</nowiki>
|14
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ  تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَلَمْ  يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلا رَسُولِهِ وَلا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً  وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#16|توبه]]</nowiki>
|16
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|ثُمَّ أَنْزَلَ  اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ  جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ  الْكَافِرِينَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#26|توبه]]</nowiki>
|26
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا  إِلا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ  الْمُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#51|توبه]]</nowiki>
|51
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَمِنْهُمُ الَّذِينَ  يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ  يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا  مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#61|توبه]]</nowiki>
|61
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ  لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ  كَانُوا مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#62|توبه]]</nowiki>
|62
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|وَالْمُؤْمِنُونَ  وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ  وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ  وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ  اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#71|توبه]]</nowiki>
|71
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَعَدَ اللَّهُ  الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ  خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنَ  اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#72|توبه]]</nowiki>
|72
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|الَّذِينَ يَلْمِزُونَ  الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لا  يَجِدُونَ إِلا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ  وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#79|توبه]]</nowiki>
|79
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|وَقُلِ اعْمَلُوا  فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ  إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ  تَعْمَلُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#105|توبه]]</nowiki>
|105
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَالَّذِينَ  اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ  وَإِرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ  إِنْ أَرَدْنَا إِلا الْحُسْنَى وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#107|توبه]]</nowiki>
|107
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|إِنَّ اللَّهَ  اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ  الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ  وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ  أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي  بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#111|توبه]]</nowiki>
|111
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|التَّائِبُونَ  الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ  الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ  لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#112|توبه]]</nowiki>
|112
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|وَمَا كَانَ  الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ  مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ  إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#122|توبه]]</nowiki>
|122
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|لَقَدْ جَاءَكُمْ  رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ  بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#128|توبه]]</nowiki>
|128
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ  أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ  وَاتَّقُوا اللَّهَ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#11|مائده]]</nowiki>
|11
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|قَالَ رَجُلانِ مِنَ  الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ  الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللَّهِ  فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#23|مائده]]</nowiki>
|23
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|وَكَيْفَ  يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ  يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#43|مائده]]</nowiki>
|43
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنِينَ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي  اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ  أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا  يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ  وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#54|مائده]]</nowiki>
|54
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا  وَلَعِبًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ  أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#57|مائده]]</nowiki>
|57
|-
|مُؤْمِن
|مُؤْمِنُونَ
|وَكُلُوا مِمَّا  رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلالا طَيِّبًا وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي أَنْتُمْ بِهِ  مُؤْمِنُونَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#88|مائده]]</nowiki>
|88
|-
|مُؤْمِن
|مُّؤْمِنِينَ
|إِذْ قَالَ  الْحَوَارِيُّونَ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ  يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ قَالَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنْ  كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#112|مائده]]</nowiki>
|112
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتِ
|إِنَّ الَّذِينَ  فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ  عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ
|<nowiki>[[سوره بروج(متن و ترجمه)#10|بروج]]</nowiki>
|10
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتِ
|رَبِّ اغْفِرْ لِي  وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ  وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلا تَبَارًا
|<nowiki>[[سوره نوح(متن و ترجمه)#28|نوح]]</nowiki>
|28
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتِ
|فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا  إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ  وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ
|<nowiki>[[سوره محمد(متن و ترجمه)#19|محمد]]</nowiki>
|19
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتِ
|يَوْمَ تَرَى  الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ  وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا  الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
|<nowiki>[[سوره حدید(متن و ترجمه)#12|حدید]]</nowiki>
|12
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتِ
|وَمَنْ لَمْ  يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ  مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ  أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ  أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ  مُسَافِحَاتٍ وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ  بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ  ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ  وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#25|نساء]]</nowiki>
|25
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتِ
|وَمَنْ لَمْ  يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ  مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ  أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ  أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ  مُسَافِحَاتٍ وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ  بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ  ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ  وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#25|نساء]]</nowiki>
|25
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتِ
|إِنَّ الْمُسْلِمِينَ  وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ  وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ  وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ  وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ  فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ  أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#35|احزاب]]</nowiki>
|35
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتِ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ  مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ  تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#49|احزاب]]</nowiki>
|49
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتِ
|وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ  الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا  بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#58|احزاب]]</nowiki>
|58
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتِ
|لِيُعَذِّبَ اللَّهُ  الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ  اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا  رَحِيمًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#73|احزاب]]</nowiki>
|73
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتُ
|لَوْلا إِذْ  سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا  وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#12|نور]]</nowiki>
|12
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتِ
|إِنَّ الَّذِينَ  يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا  وَالآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#23|نور]]</nowiki>
|23
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتِ
|وَقُلْ  لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا  يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ  عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ  آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ  بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي  أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ  التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ  الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ  بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى  اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
|<nowiki>[[سوره نور(متن و ترجمه)#31|نور]]</nowiki>
|31
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتِ
|لِيُدْخِلَ  الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ  خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِنْدَ  اللَّهِ فَوْزًا عَظِيمًا
|<nowiki>[[سوره فتح(متن و ترجمه)#5|فتح]]</nowiki>
|5
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُّؤْمِنَٰتٌ
|هُمُ الَّذِينَ  كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَنْ  يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلا رِجَالٌ مُؤْمِنُونَ وَنِسَاءٌ مُؤْمِنَاتٌ لَمْ  تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَئُوهُمْ فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ  عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا  لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا
|<nowiki>[[سوره فتح(متن و ترجمه)#25|فتح]]</nowiki>
|25
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُّؤْمِنَٰتٍ
|عَسَى رَبُّهُ إِنْ  طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ  مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ  وَأَبْكَارًا
|<nowiki>[[سوره تحریم(متن و ترجمه)#5|تحریم]]</nowiki>
|5
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتُ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ  فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ  مُؤْمِنَاتٍ فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلا  هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ وَآتُوهُمْ مَا أَنْفَقُوا وَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ  أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَلا تُمْسِكُوا  بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ وَاسْأَلُوا مَا أَنْفَقْتُمْ وَلْيَسْأَلُوا مَا  أَنْفَقُوا ذَلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ  حَكِيمٌ
|<nowiki>[[سوره ممتحنه(متن و ترجمه)#10|ممتحنه]]</nowiki>
|10
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتٍ
|يَا أَيُّهَا  الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ  فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ  مُؤْمِنَاتٍ فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلا  هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ وَآتُوهُمْ مَا أَنْفَقُوا وَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ  أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَلا تُمْسِكُوا  بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ وَاسْأَلُوا مَا أَنْفَقْتُمْ وَلْيَسْأَلُوا مَا  أَنْفَقُوا ذَلِكُمْ حُكْمُ اللَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ  حَكِيمٌ
|<nowiki>[[سوره ممتحنه(متن و ترجمه)#10|ممتحنه]]</nowiki>
|10
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتُ
|يَا أَيُّهَا  النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لا  يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلا يَسْرِقْنَ وَلا يَزْنِينَ وَلا يَقْتُلْنَ  أَوْلادَهُنَّ وَلا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ  وَأَرْجُلِهِنَّ وَلا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ  لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
|<nowiki>[[سوره ممتحنه(متن و ترجمه)#12|ممتحنه]]</nowiki>
|12
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتُ
|وَالْمُؤْمِنُونَ  وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ  وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ  وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ  اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#71|توبه]]</nowiki>
|71
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتِ
|وَعَدَ اللَّهُ  الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ  خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنَ  اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
|<nowiki>[[سوره توبه(متن و ترجمه)#72|توبه]]</nowiki>
|72
|-
|مُّؤْمِنَٰت
|مُؤْمِنَٰتِ
|الْيَوْمَ أُحِلَّ  لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ  وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ  وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا  آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي  أَخْدَانٍ وَمَنْ يَكْفُرْ بِالإيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي  الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
|<nowiki>[[سوره مائده(متن و ترجمه)#5|مائده]]</nowiki>
|5
|-
|مُّؤْمِنَة
|مُّؤْمِنَةٌ
|وَلا تَنْكِحُوا  الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ  وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا  وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ  يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ  بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
|<nowiki>[[سوره بقره(متن و ترجمه)#221|بقره]]</nowiki>
|221
|-
|مُّؤْمِنَة
|مُّؤْمِنَةٍ
|وَمَا كَانَ  لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً  فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلا أَنْ  يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ  فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ  وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ  تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#92|نساء]]</nowiki>
|92
|-
|مُّؤْمِنَة
|مُّؤْمِنَةٍ
|وَمَا كَانَ  لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً  فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلا أَنْ  يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ  فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ  وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ  تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#92|نساء]]</nowiki>
|92
|-
|مُّؤْمِنَة
|مُّؤْمِنَةٍ
|وَمَا كَانَ  لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً  فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلا أَنْ  يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ  فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ  وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ  رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ  تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا
|<nowiki>[[سوره نساء(متن و ترجمه)#92|نساء]]</nowiki>
|92
|-
|مُّؤْمِنَة
|مُؤْمِنَةٍ
|وَمَا كَانَ  لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ  يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ  فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُبِينًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#36|احزاب]]</nowiki>
|36
|-
|مُّؤْمِنَة
|مُّؤْمِنَةً
|يَا أَيُّهَا  النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ  وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ  وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالاتِكَ اللاتِي هَاجَرْنَ  مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ  أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ  الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ  وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ  غَفُورًا رَحِيمًا
|<nowiki>[[سوره احزاب(متن و ترجمه)#50|احزاب]]</nowiki>
|50
|}
|}
[[رده:فرهنگنامه واژگان قرآن]]
[[رده:فرهنگنامه واژگان قرآن]]
۴٬۸۳۱

ویرایش