قرض (مترادف)
مترادفات قرآنی قرض
«قرض»؛ وام. چيزى كه از كسى بگيرند تا بعداً پس بدهند از پول و جز آن.[۱] مترادف های این واژه در قرآن عبارت است از «قرض»، «دِین».
مترادفات «قرض» در قرآن
| واژه | مشاهده ریشه شناسی واژه | مشاهده مشتقات واژه | نمونه آیات |
|---|---|---|---|
| قرض | ریشه قرض | مشتقات قرض | مَّن ذَا ٱلَّذِى يُقْرِضُ ٱللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَٰعِفَهُۥ لَهُۥٓ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَٱللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْصُۜطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
|
| دین | ریشه دین | مشتقات دین | يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَىٰٓ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَٱكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌۢ بِٱلْعَدْلِ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَن يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ ٱللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ ٱلَّذِى عَلَيْهِ ٱلْحَقُّ وَلْيَتَّقِ ٱللَّهَ رَبَّهُۥ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْـًٔا فَإِن كَانَ ٱلَّذِى عَلَيْهِ ٱلْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُۥ بِٱلْعَدْلِ وَٱسْتَشْهِدُوا۟ شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَٱمْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ ٱلشُّهَدَآءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَىٰهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَىٰهُمَا ٱلْأُخْرَىٰ وَلَا يَأْبَ ٱلشُّهَدَآءُ إِذَا مَا دُعُوا۟ وَلَا تَسْـَٔمُوٓا۟ أَن تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَىٰٓ أَجَلِهِۦ ذَٰلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ ٱللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَٰدَةِ وَأَدْنَىٰٓ أَلَّا تَرْتَابُوٓا۟ إِلَّآ أَن تَكُونَ تِجَٰرَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوٓا۟ إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلَا يُضَآرَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ وَإِن تَفْعَلُوا۟ فَإِنَّهُۥ فُسُوقٌۢ بِكُمْ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ ٱللَّهُ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌ
|
معانی مترادفات قرآنی قرض
«قرض»
القَرْضُ: نوعى بريدن و قطع كردن است و نيز عبور كردن و گذشتن هم قَرْض- ناميده شده همانطور كه آن عمل را- قطع نيز مىگويند. [مثل- قطع المكان و قرض المكان- هر دو يعنى گذشتن از آن جاى].
در آيه: وَ إِذا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذاتَ الشِّمالِ (17/ كهف) يعنى همينكه خورشيد غروب ميكرد شعاعش از آنها مىگذشت و آنها را به يك سوى واميگذاشت. چيزى هم از مال كه به انسان رد ميشود به شرطى كه عوض آنرا برگرداند قرض ناميده شده، در آيه: مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً (245/ بقره).
گفتگوى دستجمعى در شعر هم- مُقَارَضَة- ناميده شده.
قَرِيض: براى شعر بطور استعاره است مثل- نسج و حوك كه در مورد شعر بكار ميرود.[۲]
«دِین»
دَيْنٌ (وام و بدهى) دِنْتُ الرّجلَ- از او وام گرفتم.
أَدَنْتُهُ- با وام دادن او را وامدار و مقروض كردم.
ابو عبيده مىگويد: دِنْتُهُ يعنى باو وام دادم نه از او وام گرفته
و دِنْتُهُ- يعنى از او وام گرفتم.
شاعر گويد:نُدِينُ و يقضى الله عنّا و قديرى/مصارع قوم لا يدينون ضيّعا (وام مىگيريم و خداى وام ما را اداء مىكند براستى مردم بىنياز از وام، يعنى مالدارانى را در آوردگاهشان ديديم كه شكست خورده بودند وامى هم نداشتند و همگى با سر و پشت بخاك افتادند و از بين رفتند).
أدنت- مثل- دنت- است يعنى وام گرفتم و نيز أدنت يعنى أقرضت- بوام دادم.
تَدايُن و مُدَايَنَة- پرداخت بدهى است. خداى تعالى گويد: إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى- 282/ بقره). يعنى: (وقتى بيكديگر براى زمان معيّنى قرض مىدهند). و آيه مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ- 11/ نساء).
الدِّين- پرستش و پاداش و بطور استعاره در باره شريعت بكار مىبرد.
دِين- مثل- ملّت- است ولى آنرا باعتبار پرستش و اطاعت از شريعت دين مىگويند. خداى تعالى گويد: إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ- 19/ آل عمران). و وَ مَنْ أَحْسَنُ دِيناً مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَ هُوَ مُحْسِنٌ- 125/ نساء). يعنى طاعت و پرستش و آيه وَ أَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ- 146/ نساء). خداى تعالى گويد: يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ- 171/ نساء). كه تشويقى است بر پيروى نمودن دين پيامبر اسلام (ص) كه ميانه و گزيده اديان است، چنانكه فرمود:وَ كَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً- 143/ بقره).
در لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ- 256/ بقره). گفتهاند: يعنى در طاعت و پرستش كه در حقيقت جز با اخلاص، و پاكدلى ممكن نيست و در اخلاص هيچگاه اكراه و بىميلى نيست. و گفتهاند: آيه لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ- 256/ بقره). مخصوص به اهل كتاب است كه در حال پرداخت جزيه در كمال رغبت هستند و اكراهى ندارند. و آيه أَ فَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ- 83/ آل عمران) يعنى اسلام، (آيا غير از اسلام شريعتى را مىخواهيد). بنابر آيهاى كه گفت: وَ مَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ- 58/ آل عمران) و بر اين اساس آيه هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَ دِينِ الْحَقِ- 33/ توبه) است و آيه وَ لا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِ- 29/ توبه). و وَ مَنْ أَحْسَنُ دِيناً مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَ هُوَ مُحْسِنٌ- 125/ نساء). و آيه فَلَوْ لا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِين - 86/ واقعه) يعنى بدون پاداش و جزاء. الْمَدِين و الْمَدِينَة: خدمتكار مرد و زن.
ابو زيد انصارى مىگويد: دُيِنَ فلان يُدَانُ وقتى گفته مىشود كه عمل مكروه و ناپسندى بر او تحميل شود. و نيز گفتهاند: معنى فوق در باره خدمتگذار از- دنته- است يعنى در برابر خدمتش پاداش به او دادم بعضى هم نام شهر مدينه را از اين باب مىدانند.[۳]